تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الصلاة بـ الفنيلة؟]

ـ[أبو أنس دريابادي الهندي]ــــــــ[05 - 07 - 10, 05:30 م]ـ

هل يجوز الصلاة ب ((الفنيلة)) ذات الحبل اليسير الذي يكون على الكتف

ولايستر أغلب العاتق

ـ[أبو أنس دريابادي الهندي]ــــــــ[05 - 07 - 10, 09:25 م]ـ

لا يصلين أحدكم في الثوب الواحد، ليس على عاتقه منه شيء

الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 768

خلاصة حكم المحدث: صحيح

ـ[عبدالسلام رفعت عبدالسلام]ــــــــ[05 - 07 - 10, 10:26 م]ـ

هل تعتبر الحمالة (الجزء من الفنيلة على العاتقين) شئ معتبر؟؟؟

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[05 - 07 - 10, 11:40 م]ـ

حكم الصلاة بالفانلة التي تكشف الكتفين

خالد بن سعود البليهد

السؤال:

السلام عليكم

كنت بستئذن حضرتك يا شيخ تجيب عن هذه الفتوى لو تكرمت

هل تجوز الصلاة للرجال وهم يلبسون فانلات داخليه حمالات؟ يعني أنا أرتدي سروال ولكن من فوق أرتدي فانلة حاملات بيضاء تخص الصيف؟ علما بأن العورة تكون مستورة بالطبع ولكن أكتافي عارية فهل يجوز للرجل الصلاة على هذا الوضع أم يجب عليه تغطية الأكتاف؟

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

الحمد لله. اختلف الفقهاء خلافا مشهورا في حكم صلاة الرجل مكشوف الكتفين هل تصح صلاته أم لا فذهب أحمد رحمه الله إلى وجوب ستر الكتفين وبطلان الصلاة بكشفهما لأنهما من العورة لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يصلي الرجل في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء) متفق عليه.

وذهب الجمهور إلى استحباب ستر الكتفين في الصلاة وعدم وجوب ذلك وصحة الصلاة بدون سترهما وحملوا النهي في الحديث السابق على الكراهة لأن الستر من باب كمال الزينة والأدب مع الله والصارف له قول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جابر: (فإن كان واسعا فالتحف به وإن كان ضيقا فأتزر به). متفق عليه. ولأن بعض الصحابة أول الأمر كانوا يصلون بثوب واحد يستر ما بين السرة والركبة وهذا يدل على أن العورة الواجب سترها في الصلاة هي ما بين السرة والركبة وما زاد على ذلك من البطن والظهر والكتفين فسترهم من باب كمال الزينة وحسن الهيئة بين يدي الله. وهذا القول هو الأقرب إلى الصواب إن شاء الله للجمع بين النصوص وعدم المشقة فيه ومراعاته لحال الفقراء.

فعلى هذا لا حرج على الانسان أن يصلي بالفانلة التي لا تستر جميع الكتفين أو مكشوف الكتفين وصلاته صحيحة لكن ينبغي للمسلم أن يواظب على ستر كتفيه امتثالا للنهي وتأدبا وتوقيرا لله إلا إذا دعت الحاجة إلى ترك ذلك فالأمر في ذلك واسع إن شاء الله.

والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

خالد بن سعود البليهد

عضو الجمعية العلمية السعودية للسنة

[email protected]

24/8/1430

http://www.saaid.net/Doat/binbulihed/f/285.htm

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[05 - 07 - 10, 11:42 م]ـ

رقم الفتوى: 22607

عنوان الفتوى: حكم الصلاة بالفانلة الداخلية

تاريخ الفتوى: 12 رجب 1423/ 19 - 09 - 2002

السؤال

هل الصلاة بالفانلة الداخلية (الحمالات) حرام خصوصا في هذه الأيام الحارة؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فلا مانع للرجل أن يصلي بهذا النوع من الملابس الداخلية مع أن الأولى هو ستر الكتف كاملاً ولبس أحسن الثياب، وانظر الفتوى رقم:

8267 والفتوى رقم:

9906.

والله أعلم.

المفتي: مركز الفتوى

http://www.islamweb.net/ahajj/index.php?page=ShowFatwa&lang=A&Id=22607&Option=FatwaId

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[05 - 07 - 10, 11:48 م]ـ

عنوان الفتوى: حكم صلاة عاري الصدر

تاريخ الفتوى: 02 جمادي الثانية 1422/ 22 - 08 - 2001

السؤال

هل تجوز الصلاة في البيت، و خاصة لما تكثر الحرارة في فصل الصيف، والصدر غير مستور أو عار للرجل وحده أو في صلاة جماعة مع الزوجة؟

الفتوى

الحمد لله وصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن أداء الرجل للصلاة في جماعة، ليس حالة اختيارية إن وافقت هوى الشخص فعلها وإن لم توافقه تركها، وإنما هو أمر واجب عيني على الرجال البالغين القادرين، فلا يجوز التكاسل عنه، ولا التهاون في شأنه.

ففي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم جاءه رجل أعمى، فقال يا رسول الله ليس لي قائد يقودني إلى المسجد فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرخص له فيصلي في بيته، فرخص له، فلما ولى دعاه، فقال له: "تسمع النداء بالصلاة؟ " قال نعم. قال "فأجب "، فإذا لم تكن لهذا الأعمى الذي لم يكن له قائد رخصة وعذر يتخلف به عن الجماعة، فلا شك أن غيره أولى، وعلى هذا فالصلاة في البيت للرجال القادرين لا تجوز على الراجح من أقوال العلماء.

ووجود الحر ليس عذرا من الأعذار المبيحة للتخلف عن الجماعة مادام في حدود الطاقة.

أما صلاة الرجل عاريا صدره، فهي صحيحة على قول الجمهور، لقوله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه: "إذا كان الثوب واسعا فخالف بين طرفيه، وإن كان ضيقا فاتزر به." رواه مسلم

ومعناه أن المصلي إذا كان ثوبه واسعاً فليخالف بين طرفيه، بأن يجعل منه شيئا على عاتقه، وأما إن كان ضيقا لا يصح فيه ذلك فليجعله إزارًا، ومعلوم أن من صلى بإزار فقط أنه صلى عاري الصدر، مع أن الأولى والأفضل للإنسان أن يصلي في أجمل أثوابه، وعلى أحسن هيئاته، لقوله تعالى: (يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد) [الأعراف: 31] بل إن من العلماء من يقول بوجوب جعل شيء من الثوب على أحد العاتقين، وبأن: إن صلاة من صلى بثوب ليس على عاتقه منه شيء لا تصح إذا كان قادرا على ذلك، بأن كان ثوبه واسعا، أو كان له ثوب آخر. بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: " لا يصلي أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء " متفق عليه.

والله أعلم.

المفتي: مركز الفتوى

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1322650

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير