جسيم عديم الكتلة يحمل قدرًا كبيرًا من الطاقة، ويعتبر الجسيم في العلوم الفيزيائية كائنًا محليًا دقيقًا للغاية يمكن إرجاعه إلى العديد من خصائص العلوم الطبيعية مثل الفيزياء أو الكيمياء، والجسيمات تختلف فيما بينها في الحجم والكتلة، بعضها يحمل كتلة، وبعضها عديم الكتلة، وهناك من يتأثر بالطاقة ومن لا يتأثر أي منهم، والنقاش في هذا السؤال يدور حول جسيم ليس له كتلة ولكنه يحمل كمية من الطاقة ويرغب الطلاب في معرفة اسم هذا الجسيم الذي سنحاول توضيحه بعد ذلك ..

معلومات عن الجسيمات عديمة الكتلة

الفوتون، أو الضوء في الفيزياء، هو جسيم أولي، وكم الضوء وجميع أشكال الإشعاع الكهرومغناطيسي الأخرى، وحامل القوة الكهرومغناطيسية. من السهل ملاحظة تأثيرات هذه القوة على المستويين المجهري والعياني، بسبب عدم وجود الكتلة الساكنة للفوتون، مما يسمح بالتفاعل والتفاعل على مسافات طويلة. كما هو الحال مع جميع الجسيمات الأولية، توفر ميكانيكا الكم حاليًا أفضل تفسير للفوتونات، وتتميز الفوتونات بخاصية ازدواجية الموجة والجسيمات، حيث تُظهر خصائص كل من الموجات والجسيمات، حيث يمكن أن ينكسر فوتون واحد بواسطة العدسات والتداخل، ويمكن أن يتصرف مثل الجسيم، مما يعطي نتيجة محددة عند قياسه وتحديد موقعه، وهو خاص بكونه ثابتًا للكتلة الصفرية، وشحنة كهربائية صفرية، بالإضافة إلى أنه يتحرك في الفراغ بسرعة الضوء.

جسيم عديم الكتلة يحمل نفس القدر من الطاقة

إنه “الفوتون”، حيث يشير أينشتاين إلى أن أشعة الضوء لها خصائص فيزيائية وموجة. لقد عرف هذه الخصائص كفوتونات، وهي أشعة طاقة، لكن ليس لها كتلة في جسيمها. اكتشف أينشتاين من خلال التجربة أن طاقة الفوتون تعتمد على تردده وتساوي حاصل ضرب ثابت بلانك. تردد الضوء، ورأى أن لكل فوتون حدًا معينًا من الطاقة يؤدي إلى إطلاق إلكترون ضوئي من السطح. من المعدن. ورأى أيضًا أن الأعداد الصغيرة من الفوتونات التي تحتوي على طاقة أعلى من الحد المحدد من شأنها أن تسبب تأثيرًا كهروضوئيًا وإطلاق إلكترون ضوئي.

الجواب الصحيح

الفوتون