إنها سلامة فكر الإنسان وعقله وفهمه من الانحراف والانحراف عن الاعتدال والاعتدال. الأمان، يمر الإنسان بظروف كثيرة تجبره على تغيير مجرى حياته من الحق إلى الخطأ وتجعله محاطًا بالمخاطر وتشكيل الخطر من حوله ومن حوله، ولكن سلامته وصفاء فكره وعقله يحميه. من اتباع تلك الأفكار المسيئة لمستقبله وكينونته، والتي لا تحدد الحد الأدنى من المسؤولية أو الإنجاز بالنسبة له في حياته، كما تجعله يبتعد عن الفكر السيئ الذي يؤدي به إلى مشاكل كثيرة، والإجابة على هذا السؤال لا يسهل الوصول إليه لأنه يعتبر أحد الأسئلة المهمة التي تتعلق بشروط الأمان.

هي سلامة عقل الإنسان وعقله وفهمه من الانحراف والانحراف عن الاعتدال والاعتدال.

من الطبيعي أن يتصرف الإنسان بفكر خاطئ يهدد حياة الفرد، ويجعله عرضة للخطر أو يفقد حياته في أي وقت، أو حتى يشركه في كثير من المشاكل التي لا يمكن حلها بسهولة، ولكن يقظته وبُعده. من تفكيره عن الانحراف، ومن اتباع ما يرد إليه من تهديد ومضار بطريق الخطأ. حياته،

المصطلح هو

الأمن الفكري هو سلامة فكر الإنسان وعقله وفهمه من الانحراف والانحراف عن الاعتدال والاعتدال. حيث يعتبر الأمن الفكري أهم أنواع الأمن التي يجب أن يحصل عليها الإنسان، لأن خسارته من قبل الإنسان قد يضر نفسه، ويأخذ طريق الخطر والخطأ، وبدونه يمكن أن يكون طائشًا ويستخف بحياته

أهمية الأمن الفكري

إن بلادنا الفاضلة تسير على طريق الاستقرار والتقدم والازدهار والنمو، وتحمل على أكتافها دين الله العلي القدير وترفع مكانتها بين جميع الناس في جميع أنحاء العالم، ونحن راضون بفخرنا بأننا اتبع نهجنا وفقًا للشريعة الإسلامية. وهو محكم لكتاب الله تعالى وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وقد يشتمل على أهمية الأمن الفكري في أمور كثيرة، نذكر منها

  • منع الإنسان من الخلط بين الأفكار السيئة التي تؤدي إلى الخطر في حياته،
  • التعامل مع الأمور الدنيوية والدينية بحكمة وعقلانية وحزم.
  • يعيش الإنسان في بلده في أمان واستقرار واكتفاء ذاتي.
  • حماية الفرد من الفتنة المميتة التي تهدد الإنسان.