دخل سورًا لرجل من التابعين، أنزل الله تعالى القرآن الكريم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وعلامة له، ومعجزة لإثبات نبوته صلى الله عليه وسلم. حيث أن العديد من قصص القرآن تحتوي على دروس ونصائح جيدة للناس، وكذلك قصص أجدادنا من الأنبياء والصالحين، بالإضافة إلى أن القرآن أشار في العديد من المواضع والآيات إلى أن الله خلق الحيوانات. لخدمة البشرية في عدة قصص ورد ذكرها.

ألا تخاف الله في هذا الوحش؟

ورد في حديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أنه قال لرجل من الأنصار تذرف عيناه على جمل فمسح سنامه وصرخ. من رب هذا البعير الذي له هذه الناقة فقال رجل من الأنصار هذا لي يا رسول الله قال ثم النبي أما تخاف الله في هذا الخنوع الذي امتلكه الله. ؟ يشكو لي أنك تجوعه وتتخلى عنه. وهذا دليل على حض نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بالرحمة بالحيوان وعدم الإضرار بها.

بمعنى، أنه يمسح ظهوره

في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حول سور رجل من الأنصار قسى على جمل، وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم. له جملة فمسح ظهره، ومعنى هذه الجملة دلالة على الحنين والدموع على الجمل، ومعنى الهروب في القواميس اللغوية. اشتدت رائحته، كما كان المسك أكثر احتمالا لإطلاق الرائحة الخبيثة،

حديث عن سيد هذا الجمل

ويعتبر حديث رب هذا البعير من معجزات النبي محمد صلى الله عليه وسلم. البعير يبكي ويشتكي على صاحبه إلى نبي الرحمة والعطف محمد صلى الله عليه وسلم لما دخل سور رجل من الأنصار. ومسح ما تبقى منه وسكت، فقال النبي من هو رب هذا البعير، ولمن هذه الناقة؟ ثم جاء شاب من الأنصار فقال يا رسول الله إليّ، فقال أما تخاف الله في هذا الوحش الذي فيك؟ لقد اشتكى لي من أنك تجوعه وتشربه.

في هذا الحديث العظيم يأمرنا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بأن نتعامل بلطف وأن نرعى الحيوانات وأن نطعمها حتى لا نتعبها في التجارة وأن نحسن معاملة الحيوان.