حضانة الأبناء بعد الطلاق وفق القانون السعودي الذي عرّف الحضانة على أنها رعاية احتياجات الطفل، ومتطلباتها من المأكل والملبس والشراب والمسكن، ويكون أحد الوالدين مسؤولاً عن ذلك في حالة الطلاق أو الطلاق. التفريق وحضانة الأبناء بعد الطلاق محددة في القانون السعودي، مع عدم الإخلال بتعاليم الإسلام في الرعاية الشاملة للطفل.

ما هي شروط حضانة الأطفال بعد الطلاق في القانون السعودي

– نص القانون في المملكة العربية السعودية على أن يكون الحارس متدينا، وبحسب طبيعته لا حضانة الفاجر، كما لا حضانة على غير المسلم.

– أن يكون ولي المحضون بالغًا ولديه عقل، ولا يعاني من أي أمراض نفسية أو عقلية.

– يجب أن يكون الحاضن قادرًا على تلبية جميع احتياجات الطفل، ولا يجوز بأي حال مغادرة الطفل المملكة خلال فترة الحضانة نهائيًا.

– كما يجب أن يكون الحاضن قادرًا على توفير الأمن والسلامة للطفل، والسكن المناسب والصحي.

ما هي حالات إسقاط الحضانة في القانون السعودي؟

ما هي حالات إسقاط الحضانة في القانون السعودي؟

– نص القانون في المملكة على إسقاط حضانة أحد الوالدين، في حال ثبوت إصابته بمرض نفسي وعصبية مثل الجنون.

– كما تعلق الحضانة في حال كان الحاضن شخصاً غير قادر على رعاية الأطفال ويحتاج إلى رعاية خاصة.

تسقط الحضانة على الحاضن المسن لعدم قدرتها على توفير الأمن للطفل.

– عند عجز الكفيل عن إعالة الطفل، أو عدم قدرته على توفير الرعاية المناسبة، وتطبيق الشروط المنصوص عليها في حضانة الأبناء بعد الطلاق في القانون السعودي.

– إذا ثبت أن الحاضن قد ارتكب جريمة مخلة بالشرف، أو أنه شخص فاسق، أو أنه من ديانة غير إسلامية، فلا حضانته.

تعريف الحضانة في القانون السعودي

– حضانة الأبناء بعد الطلاق عرفت في القانون السعودي بأنها وجوب تربية الطفل، ورعاية الطفل، وإصلاح الأمور في المرحلة التي يتعين فيها على المرأة تربية الطفل بشكل قانوني، الذي يضمن ولاية التعليم والحفظ والرعاية.

– يمر الطفل بمراحل التعليم مروراً بمراحل الطفل الصغير الذي لم يبلغ سن التمييز، ثم مرحلة التمييز حتى سن الرشد، وحضانة الأبناء بعد الطلاق موضحة في القانون السعودي، وفق تلك المراحل.

مراحل حضانة الأطفال بعد الطلاق في القانون السعودي

=

مراحل حضانة الأطفال بعد الطلاق في القانون السعودي

– الطفل من لحظة الولادة حتى مرحلة التمييز وهي مرحلة يكون فيها للمرأة دور كبير في تقديم الرقة والرعاية التي لا يستطيع الرجل توفيرها للأطفال.

– يرجح أن تؤدي الأم هذا الدور بإجماع الفقهاء، وتكلف الأم بدور الحاضن في تلك المرحلة، ما لم يثبت أن الأم مع سقوطها عن طريق الخطأ، أو تتنازل الأم عن الحضانة بنفسها وبمحض إرادتها

– والشرع في هذا الأمر في قول الرسول صلى الله عليه وسلم: إنك أحق ما لم تتخلى عن الزواج، حتى يكون زواج الأم من غير والد الطفل. أن يكون سبباً في إسقاط الحضانة شرعاً.

– كما أن حق الأم في الحضانة واجبة عليها في هذا العمر إلا في حالة العثور على من يصلح له للتنازل عنه، وقرر الفقهاء في حالة دواء الأم تطليق زوجها مقابل ذلك. ترك الحضانة للأب صحيح الخلع، ولكن الشرط باطل لأن الأم أولاً في الحضانة في هذا العمر.