ما يثير الذنوب والخطايا، والتوبة هي عكس المعصية وتركها، والتوبة لها شروط وأحكام كثيرة يجب على العبد الالتزام بها وتنفيذها حتى تكون توبته صادقة. معصية، بالإضافة إلى أنه يجب عليه أن ينأى بنفسه عن الإثم إذا كان على العباد، فيجب رد المستحقين إليهم، وعليه أن يلتزم الله تعالى بعدم العودة إلى هذا الطريق الذي يغضب. والله تعالى، وأن يحل محله في الحسنات التي ترضي الله، لينال رضاه، وينال جنته.

يحل مسألة ما أثار الذنوب والمعاصي

والجواب الصحيح هو

  • خوف وذعر يبقى صاحب العصيان خائفًا من الله، فتجد اللص في خوف شديد، وكذلك الزاني، وفي المقابل تجد العبيد الصالحين المطيعين في الاستقرار والأمان.
  • العصيان يرث الذل الله يجعل العبد الذي يرتكب الآثام والذنوب حقيرًا ومذلًا.
  • الحرمان من الرزق جعل الله التقوى والخير بين الناس، وجنود الذنوب، وجلب الرزق والبركة.
  • يزعج الخادم الأمور.
  • زرعت الخطيئة مماثلة.