يتم التعبير عن المادة المضافة وفقًا لموقعها في الجملة. أما المادة المضافة فيعبر عنها، فالإضافة هي نسبة الجمع بين اسمين، لذلك يتم تحديد السالب الأول، ويتم تحديد الثاني ثم يتم تحديد الفئة، إذا كان الثاني سالبًا، فسيكون المجموع أن يُسند إلى الإضافة في الجملة، أي موقعها في الجملة (أي إثارة القضية وإبراز المظهر بالوعظ الواضح)، وإذا قلنا إنني في مدرسة المعرفة، فكلمة مدرسة “يتم تحليله حيث يتم إضافة الاسم سالم (سالم) كموضوع وحرف جر، ولكن إذا قلنا” طالب المعرفة “، فإن مصطلح” طالب المعرفة “هو موضوع مقترح، و Waw هو رمز مقترح لأن إنها صيغة الجمع للذكورة، والأمثلة التي نقدمها تثبت أن الثعبان يعبر عن نفسه حسب موقعه في الجملة، وأن ثعبانه له قواعده الخاصة، وسنفهمه من خلال الإجابة على السؤال، والتعبير عن المادة المضافة وفقًا إلى ص قس في الصلاة. أما بالنسبة للمادة المضافة، فيتم التعبير عنها.

يتم التعبير عن المادة المضافة وفقًا لموقعها في الجملة. أما بالنسبة للمادة المضافة، فيتم التعبير عنها

تقسم الإضافة إلى نوعين، الجمع الأخلاقي، والجمع اللفظي، أما الإضافة المعنوية فهي الإضافة التي تكتسب فيها المادة المضافة تعريفها أو مواصفةها، كأنها استنفدت من سهر الليل، فهي الأصل. هذا أرهقني من السهر لوقت متأخر من الليل، فالإضافة اللفظية لا علاقة لها بالمعنى، لكن الغرض والغرض من الجمع اللفظي هو تقليل اللفظ، ونقصد بالاختصار أي حذف الكلمة. دانون أو الراهبة المثنى أو الجمع، مثل هذا الرجل معروف منذ زمن طويل، ويعبر عنه المضاف حسب موقعه في الجملة، والعبارة تضاف مع الإضافة إليها، وبهذه الطريقة دائمًا المادة المضافة سنعرض هنا مجموعة من الأمثلة التي تعبر عن المادة المضافة حسب موقعها في الجملة. وأما ما يضاف إليه فيعبر عنه بمركب.

  • الجواب هو:

المادة المضافة: يتم التعبير عنها حسب موقعها في الجملة.

مضاف: هو دائما موجور حسب إشارة حرف الجر (الكسرة أو الياء) ولا يشمل التانونين.