هاجر العثمانيون إلى آسيا الصغرى هربًا من الغزو المغولي بقيادة أميرهم، وأعاد العثمانيون أصولهم إلى الجد الأكبر سليمان شاه، حتى انقسمت الأسرة إلى قسمين عند وفاته، كما في الجزء الأول عاد إلى موطنه الأصلي، وعاش القسم الثاني تحت قيادة عثمان بن أرطغرل من الأناضول، وتجدر الإشارة إلى أن العثمانيين يتتبعون أصولهم أيضًا إلى قبائل تركيا التي هربت من آسيا الوسطى، نتيجة تقدم المغول، وشكل جدهم عثمان بن أرطغرل دولتهم، فكان أول من اعتنق الدين الإسلامي بين أمراء قومه، واستقر هو وأتباعه في الأناضول، ثم أصبح المقر الرئيسي لـ منهم، هاجر العثمانيون إلى آسيا الصغرى هربًا من الغزو المغولي بقيادة أميرهم.

هاجر العثمانيون إلى آسيا الصغرى، فارين من الغزو المغولي بقيادة أميرهم منها

غزا العثمانيون عدة مناطق في أوروبا، واستطاع محمد الفاتح فتح القسطنطينية، وأطلق عليها اسم إسلاميول، وهي الآن اسطنبول، وأوقفت عائلة عثمان زحف الصليبيين على الدولة الإسلامية بعد سقوط الأندلس، لذلك أطلق على السلطان العثماني لقب “الغازي”، وتوحدت بعض الدول الأوروبية مع بعضها من أجل الوقوف في وجه الإمبراطورية العثمانية، محاولاً إخراجها من أوروبا الشرقية، وفي عهد الدولة العثمانية الإسلامية. تميز المجتمع بامتثاله لمبادئ الشريعة الإسلامية وأوامرها، لذلك كان العثمانيون دولة إسلامية، وكان العرب المسلمون فيها يخدمون الدولة عسكريًا، وإذا امتنعوا عن ذلك فعليهم أن يدفعوا للجيش. علاوة، والإجابة الصحيحة لسؤال هاجر العثمانيون إلى آسيا الصغرى هربًا من الغزو المغولي بقيادة أميرهم.

  • عثمان بن ارطغرل.

الإجابة الصحيحة على سؤال مفاده أن العثمانيين هاجروا إلى آسيا الصغرى للفرار من الغزو المغولي بقيادة أميرهم هو. عثمان بن ارطغرل.