متى يكون المفعول به نصب؟

متى يصبح الكائن كائنًا خاطئًا؟ من الأسئلة التي يتم البحث عنها بكثرة على المواقع الإلكترونية ومحركات البحث هذه الأيام، السؤال الذي بين يديك يطرح في أسئلة نهاية الفصل الأول من العام الهجري 1444، هذا السؤال من أسئلة اللغة العربية التي تعنى بتعليم طلاب المملكة القواعد الخاصة باللغة العربية على وجه التحديد، والسؤال الذي بين أيدينا يدور حول أحد أركان الجملة اللفظية، وكلنا أن الجملة الفعلية تتكون من فعل، فاعل ومفعول به، وإذا كان الفعل سلبيًا للمجهول، فالذي يأتي بعده يكون بديلاً للموضوع، وعلامات كلماته العربية هي نفس علامات تحليل الفاعل. ننتقل إلى السؤال المطروح الذي يسأل عن حالات نصب زا.

متى يكون المفعول به نصب؟

الاسم الذي يطلق عليه فعل الفاعل هو حالة النصب، والمفعول به موجود في الجمل التي تبدأ بأفعال متعدية، وكنا نقول أحمد يشرب عصيرًا، والعصير هنا هو المفعول به، وعلامة حالة النصب هي الفتحة على في النهاية، يكون المفعول به نصبًا دائمًا، وعلامة حالة النصب هي للكائن أما بالنسبة للحرف المتحرك الذي يظهر في النهاية إذا كان الفعل كاملاً، أو الفتحة المقدرة إذا كان الفعل غير مكتمل، ويمكن تقسيم الكائن إلى الكسر في حالة جمع الصوت المؤنث، سواء كان المذكر مقيدًا أو جمعًا لمذكر سليم، وهذا هو جواب السؤال الذي بين يديك.

في حالة النصب

ومن الأمثلة على المفعول به حالة النصب الياء، وهي جملة كرم الناظر للمطالبة، وفي هذه الحالة يكون الطالبان اثنان ويتم التعبير عن المفعول به والنصب هو علامة Y، أو يمنح مدير المدرسة الهدايا القيمة، المعلمون هنا هم جمع تذكير سالم، لذلك يتم التعبير عن المفعول به في حالة النصب وعلامة المفعول به هي Y.

هنا نصل إلى الاستنتاج وتعلمنا عن حالات النصب Z، وداعا.