كيف يحقق المسلم الاستسلام لله تعالى من خلال الصلاة؟ الصلاة مهمة جدا في الدين الإسلامي الصحيح، لأن هذا هو أول ما يسأله العبد يوم القيامة، لأنها أفضل صلاة وسلام. فكن معه قال: إن أول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة الصلاة، صلى الله عليه وسلم، ولذلك ينبغي على المسلمين أن يصروا على ذلك، ولا يتهاونوا ويظهروا الحق في الإقامة دون تقصير.

كيف يحقق المسلم الاستسلام لله تعالى بالصلاة؟

الصلاة ركن من أركان الإسلام الخمسة، وهي واجبة على كل مسلم ناضج. ومن أهملهم فهو مذنب من الله في الدنيا وله عذاب عظيم في الآخرة لتركه وصية الله التي تحققت مع الألوهية وجعله الله يعبد دون غيره ومن أهم هذه الأعمال الصلاة والصوم. والدعاء والزكاة وأشياء أخرى كثيرة، وفي سياق هذا المقال سنتعرف على إجابة سؤال كيفية تحقيقها. المسلم يخضع لله تعالى في الصلاة، فالجواب:

  • الجواب الصحيح: يستطيع المسلم طاعة الله بأداء صلاته، لأنها تعتبر حلقة وصل بين العبد وسيده، ومن خلالها يقترب العبد من الله ويطيع ويطيع جميع وصاياه، ويبعد بنفسه عن كل النواهي. . لذلك فهو تقوى ويسير في الصراط المستقيم.

الخضوع لله تعالى

لأن العبد هو الذي يسلم قلبه إلى الله القدير ويبني الصلاة ويحافظ على صلاته في الكنيسة، فإن كانت الصلاة فعلاً نابعة من طاعة قلبه، وفي نفس الوقت تخدم اليوبيل بالعديد من السلوكيات وأعمال العبادة. فالصلاة من أجلك لتوجيه قلبك إلى سلوكك مع الناس وفق عادات وحدود صالحة. في تعامله مع الآخرين وقلبه بينهم لا يتعدى حدود طاعة الله وعصيانه له، وكذلك يهديه بقلبه حتى لا يقع تحت شرف الناس أو مالهم ويأكل دمه. إلا بالحق وقلبه يمنع إسناد العبادة والصلاة والطاعة إلى الله تعالى في حرصه على الصراط المستقيم وتقديس الله.