ما يدفع العبد إلى أداء الأوامر، وتجاهل النهي، احتراما لله، وخوفا من عقابه.

ما يدفع العبد إلى القيام بالأوامر، وتجاهل النواهي عن إكرام الله، وخوفًا من عقابه، هو هذا السؤال المتكرر في قرارات المملكة العربية السعودية للفصل الأول من عام 1444 هـ، يجب على كل مسلم وموحد بالله تعالى أن يتقي الله ويطيعه ولا يخاف من لوم الله نعم، لأن هذا أمر من الله تستقيم به النفوس، وبالتالي تستقيم جميع المجتمعات الإسلامية، لأنهم ملتزمون بما أمر الله تعالى، وأوامره وتجنب نواهي، وهناك أيضا مجموعة من الحقوق التي يجب على المسلم الالتزام بها لأن الإسلام العظيم أوجبها علينا، وبذلك ننال الأجر العظيم والفضل العظيم الذي أنزله رب العزة. لقد وعدنا تبارك وتعالى.

ما يدفع العبد إلى فعل الأوامر، وتجاهل النهي، احتراما لله، وخوفا من عقابه.

لقد أمرنا الله تعالى بعدد من الأمور التي يجب علينا القيام بها، منها ما يتعلق بحقوق عباده، وبعضها يتعلق بحقوق الله تعالى علينا. وتبجيله وتقديسه، وأداء الواجبات بكل نية صادقة، وأيضاً أمرنا الله بفعل الخير والبر والصلابة، وما يقود العبد إلى أداء الأوامر، وترك النواهي لإكرام الله. وخوفاً من عقابه الإيمان بوجود الله والشعور بمراقبتنا في كل وقت وزمان

الأوامر والنواهي في الإسلام

الإسلام يهتم بكل ما فيه خير للمسلم، وينهى عن كل ما يضره. لقد أوصاك الإسلام أن تكون نافعًا لمجتمعك وأن تستخدم عقلك بشكل دائم. يضعف العزم.