المنظور هو خروج عن النقل الحرفي ورفض لمحاكاة عناصر الطبيعة. المنظور هو أحد الأشكال الفنية، ومن خصائصه الرئيسية أنه يعطي إحساسًا ثلاثي الأبعاد للصورة المسطحة مثل الرسم أو الرسم. حيث تبدو الأشياء أقرب وأصغر وأقرب، وفي هذه المقالة سنجيب بأن صحة منظور العبارة هو الابتعاد عن النقل الحرفي ورفض محاكاة عناصر الطبيعة.

المنظور هو الابتعاد عن النقل الحرفي ورفض تقليد عناصر الطبيعة.

المنظور هو خروج عن النقل الحرفي ورفض محاكاة عناصر الطبيعة، فهو بيان خاطئ، حيث تنطبق هذه العبارة على التجريد، وهو فن تشكيلي قائم على تجريد الأشكال التالية سطورًا ومميزة الألوان، مع الحفاظ على إدخال الزخرفة في الرسم الفني، وأحد أساسيات الفن التجريدي الحديث يبتعد عن الأسلوب الكلاسيكي، ويؤدي لوحات فنية تجريدية بعيدة عن محاكاة عناصر الطبيعة.

ما هي أهمية المنظور

كان المهندس المعماري الفلورنسي فيليبو برونليسكي أول من أدرك أهمية المنظور، حيث طور منظورًا خطيًا أظهر فيه وهم العمق باستخدام نقاط التلاشي التي تتلاقى معها جميع الخطوط في الأفق. وجهة نظرك ومنظورك تجعل الرسم أو الرسم يبدو وكأن له مسافة وشكل ومساحة، وبعبارة أخرى، المنظور يجعل العمل الفني يبدو واقعيًا، ونختبر جميعًا في طفولتنا تجربة مماثلة في المنظور، أنت يرسمون المكعب، وعلى الرغم من أنه ليس متشابهًا تمامًا، إلا أنه يحاكي مبدأ المنظور إلى حد ما.

استخدام اللون في المنظور

يتم استخدامه في المنظور لثلاثة أغراض، وهي التشبع والقيمة وتدرج اللون. تميل الألوان الدافئة مثل الأصفر إلى الظهور في لوحات المنظور، بينما تميل الألوان الباردة مثل الأزرق إلى الانحسار. إليك نظرة سريعة على الألوان في المنظور

  • درجة حرارة اللون ما مدى سخونة أو برودة درجة الحرارة، أي الأزرق الدافئ مقابل الأزرق البارد
  • شفافية الألوان ما مدى سهولة الرؤية من خلال اللون، أي شفافية اللون، إلى شبه شفافيته، إلى لون معتم.
  • أصباغ اللون كمية الصبغات المستخدمة في اللون، حيث تحتوي بعض الألوان على أصباغ والبعض الآخر لا يحتوي على أصباغ.
  • تشبع اللون – ما مدى سطوع اللون. تتراوح الألوان من شديدة التشبع إلى متوسطة التشبع.

المنظور هو خروج عن النقل الحرفي ورفض لتقليد عناصر الطبيعة. في نهاية مقالتنا، نأمل أن نكون قد قدمنا ​​إجابة مناسبة على عنوان المقال، وهو أن العبارة غير صحيحة وتنطبق على الفن التجريدي وليس المنظور.