قال تعالى “والخيول والبغال والحمير ترفع وتزين وتخلق ما لا تعرفه”. أتذكر وسائل النقل القديمة التي ورد ذكرها في الآية الكريمة، أنزل الله القرآن الكريم لشرح وتوضيح الأحكام والتشريعات المتعلقة بعلاقة المسلمين ببعضهم البعض وعلاقة العبد بربه، وشمل ذلك العديد من السور ومنها سورة النحل التي ذكرت في آياتها نعمة الله تعالى التي لا تتعدى ولا تستيقظ، وتسمى أيضا سورة النعم، وقسمت البركات إلى النعم الظاهرة التي يشعر بها المسلم. ويرى، والنعم الداخلية هي تلك التي لا يراها الإنسان ولا يشعر بها. والبشرية وتسخير كثير من الخلق في خدمة البشرية وإفادةها، وواجب الإنسان أن يشكر نعمة الله وبناء الأرض لفائدة المسلمين.

قال تعالى (وَالْخَيْلُ وَالْبَغَالُ وَالْحَمِيرَ لَكُمْ تَركُبُونَ وَتَزِينُ وَتَخْلِقُ مَا لَمْ تَعْلَمُ). أذكر وسائل النقل القديمة المذكورة في الآية الكريمة

من نعمة الله على العباد أنه خلق ماشية تستفيد منها في مختلف المجالات، ويستخدمها في النقل والنقل، وفي التضحيات، وتقليل الجهد على الإنسان وتوفير الوقت في عبور المسافات، ومن بركات الله على لزراعة البشرية أنواع النباتات التي تستفيد منها وثمارها في الغذاء والدواء. هي

  • الحصان
  • البغال
  • الحمير

قال تعالى (وَالْخَيْلُ وَالْبَغَالُ وَالْحَمِيرَ لَكُمْ تَركُبُونَ وَتَزِينُ وَتَخْلِقُ مَا لَمْ تَعْلَمُ). أذكر وسائل النقل القديمة المذكورة في الآية الكريمة

والجواب الصحيح هو

  • الحصان
  • البغال
  • الحمير