الأمة الوسطى بين الأمم هي أمها، والوسيط يعني أنها وسيط الموقف، أي أنها لا تتجاوز الحدود أو تتخطى الحدود، بل هي الوسطية، والأمة الوسطى في تصور و الاعتدال لأنه لا يبالغ في التجريد الروحي، ولا في رد الفعل المادي، لأنه يتبع الغريزة التي توازن بين الغريزة والجسد، حيث يعطي كل منهما حقه، ويعمل على تعزيز الحياة والارتقاء بها أثناء عمله. للحفاظ على الحياة وامتدادها، لأنها أمة وسط التفكير والشعور بحيث لا تعتمد على ما قامت به وتجمد منافذ الخبرة والمعرفة، بحيث تلتصق بالمناهج والأصول.

الأمة الوسطى بين الأمم هي والدته

يجب على الأمة أن تتوسط بين التنظيم والتنسيق، حتى لا تترك الحياة كلها للمشاعر والضمير، بل يجب أن ترفع ضمائر الإنسان بالتوجيه والانضباط، ولا تجمد شخصية الفرد ومكوناته، حتى لا تترك شخصيته. لا يموت في شخصية الجماعة أو الدولة والجواب الصحيح هو

  • الأمة الوسطى بين الأمم هي أمة العدل أو العدل.

الأمة الوسطى بين الأمم هي أمته

والجواب الصحيح هو

  • الأمة الوسطى بين الأمم هي أمة العدل أو العدل.