لماذا كان إصلاح البديهيات أفضل من التكرار؟ لقد أمرنا الله تعالى بعمل الكثير من الخير والاستمرار في العبادة، وكان هناك العديد من أشكال الطقوس المختلفة التي تؤدي في النهاية إلى العديد من الأعمال الصالحة، وعندما كان هناك ما يسمى بالالتزامات، وهي واجب الفرد أن يؤديها الرسول، كان هناك الكثير من النوافل الزائدة التي أوصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث يعتبر الفائض من الأعمال التي لا تكلف الفرد الكثير من الجهد، ولكنها تعود على صاحبها كثيرًا. الحسنات التي تزيد من ميزان حسنات الإنسان يوم القيامة. معنا حيث سنقوم في موقع إجاباتي بالإجابة على سؤال لماذا إصلاح الاثنين أفضل من التكرار

الجواب على السؤال لماذا تم إصلاح الألم أفضل من التكرار

أن الله تعالى قد رتب الواجبات حسب الأولوية والأهمية، فمثلاً جعل الشهادتين من أهم الواجبات الواجبة لأنها اعتراف من الفرد وإقرار بأن لا إله لله وأن محمداً عبده. ورسوله، ثم وضع إقامة الصلاة في المرتبة الثانية، وجعلها ركنًا من أركان الدين لإثبات أهميتها. ثم قام بعد هذه الواجبات بالسنور بترتيبها بالأولوية، ثم جاء إلى النافلة، وهي أيضا مرتبة حسب الأولوية، حيث أن هناك الكثير من الزوائد التي تكتسب الحسنات، ولكن ليس بنفس الأهمية في الإصلاح. نفسه، وهو أهم تلك الفطائر المذكورة، والسبب يرجع في هذا إلى شيء واحد وهو الإجابة على سؤالنا اليوم، لماذا كان التصحيح الذاتي أفضل من التكرار، لأن الفساد الواضح هو الحلاقة التي تنزع الحسنات والدين فتقدمها على الزوائد.

الأهمية الواضحة للإصلاح

يحتل إصلاح الذات الواضحة مكانة كبيرة في الإسلام من حيث الأهمية، وذلك لعدة أسباب وآثار خلفها إصلاح الذات، نذكرك بما يلي

  • المصلح يكسب الكثير من الخدمات.
  • كانت هناك أحاديث كثيرة تحدثت عن استحقاقها في إصلاح نفسها.
  • يجعل المجتمعات أكثر تماسكًا مع بعضها البعض.
  • المصلح يكتسب حب الناس وثقتهم.

وحتى هنا انتهينا من إجابة السؤال لماذا كان إصلاح الذات أفضل من التكرار، وتحدثنا بإيجاز بسيط عن أهمية إصلاح الذات ومزاياها، ويمكنك عزيزي المشاركة الجواب معنا عن طريق الكتابة في الأسفل أو التعليق على الموضوع.

والجواب على السؤال لماذا كانت صحة البديهية أفضل من التكرار لأن الشر الظاهر هو الحلاق الذي يزيل الحسنات والدين، فيقدمهم على سائر الفائض.