عبد الرحمن بن عبد العزيز بن محمد بن سحمان بن مصلح بن حمدان بن مسفر بن محمد بن مالك بن محمد بن صالح بن عبد الله بن عامر الفازي الخثامي ..

ولد مع نشأته
ولد الشيخ رحمه الله في العمار بالفلاح ونشأ فيها نشأ في بيت علم ومعرفة فعلمه والده القراءة والكتابة ليحفظ القرآن قبل البلوغ، وعرف بزهده وصلاحه وتقواه.

سعى العلم
درس الشيخ على يد مختلف العلماء في المعهد العلمي وكلية الشريعة، وقد ورد ذكره في الحياة الأكاديمية للشيخ الذي سافر إلى الرياض لتلقي علم أئمة الدعوة في نجد من بين طلاب الشيخ محمد. بن عبد الوهاب. التوحيد والقواعد وأصول الفقه والأحاديث أثناء قراءة الأطوال، وسمع الصحيحين، وسلسلة الإمام أحمد، والمواطَأ للإمام مالك، وسنن أبي داود، والعديد من كتب شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم. – الجوزية

ومنذ انتهاء مسيرته العلمية كان طالبًا جنبًا إلى جنب مع مجموعة من الأكاديميين قبل افتتاح المعهد العلمي بالرياض وهم الشيخ محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ، والشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ، الشيخ عبد الرحمن بن عبد اللطيف آل الشيخ، والشيخ، والباحث الأكاديمي عبد الله بن محمد بن حميد، وشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز، والشيخ العلامة عبد الرحمن بن محمد بن قاسم.

في عام 1371 هـ، تم افتتاح المعهد العلمي بالرياض، وتم اختيار الشيخ للدراسة هناك في السنة الثالثة الثانوية، ثم حصل على الشهادة الثانوية عام 1372 هـ، ثم حصل على دبلوم عالي من كلية الشريعة. عام 1376 هـ.

ومن أساتذة المعهد العلمي وكلية الشريعة الذين درس الشيخ علي في المعهد أيديهم الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، والشيخ عبد العزيز بن راشد، والشيخ محمد أمين الشنقيطي، والشيخ عبد الرزاق عفيفي، وكذلك الشيخ. حمد الجاسر والشيخ يوسف بن عبد الرحمن الضبا والشيخ عبد اللطيف السرحان وكذلك الشيخ محمد خليل الحراس.

الحياة العملية للشيخ في القضاء
بدأ الشيخ حياته كملازم قانوني بالمحكمة العليا بالرياض عام 1376 هـ، وعمل الشيخ قاضياً في المحكمة الكبرى بالرياض عام 1377 هـ، حتى عام 1379 هـ، قبل أن ينتقل إلى محكمة الأفلاج حيث عمل بها. رئيسًا، وقضى هناك قرابة ثلاث عشرة عامًا، أي حتى عام 1392 هـ، حيث انتقل إلى رئاسة محكمة دالام عام 1392 هـ، حيث أمضى سبع سنوات، قبل أن يتم تعيينه بمحكمة التمييز بالرياض 1399 هـ، حيث تولى هذه التهمة حتى تقاعد عام 1411 هـ.

التأثير العلمي
ترك الشيخ وراءه تراثًا كبيرًا من الكتب التي تشهد على معرفته الواسعة ومعرفته الواسعة وصبره على المعرفة والعلماء المصاحبين له، وجدت في سبعة مجلدات، بعضها مطبوع وبعضها مطبوع. شعر، وله مجموعة قيد النشر الآن، ونذكر أحد مؤلفاته وهو روائع الإقتصاديين لمنصات ووكرز، وهو شرح موجز لكتاب ابن القيم رحمه الله اختار فيه مادة علمية مناسبة لعامة القراء.

وفاته
نزل شيخ القضاة مع ربه في الثاني عشر من شهر شوال ألف وأربعمائة وواحد وثلاثين هـ، ودفن في مقبرة المنصورة بحي الحائر بالرياض.