يقبل الله أعمال المشركين إذا بدا أنها عمل صالح، كالصدقة والصلاح. والجدير بالذكر أن هناك الكثير من الأعمال الصالحة التي نتجت عن المشركين، مثل الصدقة والصدقة وتقديم العون للآخرين، بغض النظر عن اختلاف الأديان. وقد أثبت كثير من العلماء ورجال الدين صحة المصنفات، كما استخدموا الآيات الواردة في القرآن الكريم وأحاديث السنة النبوية الشريفة كدليل على ذلك.

وهل يقبل الله أعمال المشركين إذا بدا أنها عمل صالح كالصدقة والصلاح؟

قبول الله تعالى للأعمال الصالحة للمشركين لا يعني بالضرورة قبول كل أعمالهم ودخولهم الجنة، والشرك بالله تعالى من أعظم الذنوب. بالإجابة على السؤال أعلاه على النحو التالي.