إن ذكر الذكر يرث حياة القلب والإهمال الذي يرث موت ووحشية القلب، صادقة كانت أم باطلة، ولا شك أن التزام المسلم بما شرعه الله تعالى من خلال القرآن الكريم والقرآن الكريم. تؤثر السنة النبوية الشريفة بطريقة ما على أحداث وأحداث حياته الشخصية والاجتماعية، بصرف النظر عن الثواب والأجر الذي يكتسبه من هذا الالتزام. ومع ذلك، فإن التمسك بأوامر ونواهي الله تعالى ينقي الروح والقيم والسلوكيات التي اجعله شخصًا صالحًا يكتسب حب الجميع.

وهل الذكر يرث حياة القلب والسهو الذي يرث موت القلب ووحشيته، صادقة كانت أم باطلة؟

وتجدر الإشارة إلى أن هناك العديد من الآيات القرآنية التي تحث على ذكر الله تعالى بشكل دائم، كما تناولت هذه الآيات فضل المثابرة في الذكر ومدى تأثيره على حياة المسلم مما يحفز على ذلك. على المسلم أن يفعل ذلك ولا يتجاهله، خاصة وأن الإنسان يبحث دائمًا عن حياة مليئة بالطمأنينة والطمأنينة وخالية من المشاكل الدنيوية، وفي ضوء ذلك نجيب على السؤال السابق على النحو التالي.