تتكون عملية الاتصال اللغوي من أربع ركائز أساسية يتواصل البشر مع بعضهم البعض من خلال التواصل اللغوي، وهي العملية التي تخضع للتكامل والتفاعل وهي مؤثرات متغيرة، وتتم هذه العملية بين طرفين أو أكثر، لذلك الأفكار الموجودة في ذهن المستمع لا تتطابق مع الأفكار الموجودة في ذهن المتكلم ومن الممكن أن يكون هناك تشابه بينها بسبب الاختلاف بين البشر في عدة مستويات من الذكاء والتجارب وطريقة استخدام الكلمات أو العبارات، والرموز اللغوية عامل مهم وأساسي لنجاح عملية التواصل اللغوي بين أي طرفين، والعيب في استخدامها يؤدي إلى فشل التواصل اللغوي.

ركائز عملية الاتصال اللغوي

هناك أربع ركائز أساسية لعملية الاتصال اللغوي وهي الرسالة وله لغة مناسبة، وقناة الاتصال، ويجب أن يكون المرسل متفهماً للرسالة ويأخذ في الاعتبار حالة المتلقي، والمتلقي من هو الشخص المتلقي للرسالة سواء كان مستمعا أو قارئا.