يشبه الحمار في الآيات أسفار التفسير. هم، لقد دعانا الله لقراءة كتابه الذي أنزله علينا نحن المسلمين، ولكنه دعانا أيضًا ألا نكون مثل الأمم السابقة التي نزلت إليها الكتب والأسفار، لكنهم لم يفهموا منه شيئًا. وهذا ما وصفه الله تعالى بنفسه بصفات عديدة ومختلفة أبرزها أنه رحيم، فالله أرحم بعباده من أم ولدها، فالله تعالى يرحمنا كثيرا كما يقول. في كتابه (رحمتي وسعت كل شيء)، ووردت أحاديث كثيرة صحيحة في كلام النبي صلى الله عليه وسلم. وعليه السلام الذي تحدث عن رحمة الله فابق معنا كما نجيب على السؤال الذي يشبه حمار يحمل كتاب سفر في آياته.

يشبه الحمير الأسفار والتفسير في الآيات فهي الإجابة الكاملة

ومن مظاهر رحمة الله تعالى لنا أن القرآن نزل علينا ودعانا لقراءته وتفسير الأحكام المخفية وراء الآيات المذكورة. هذا حتى لا نكون مثل شعب بني إسرائيل.

  • (ومثال من حمل التوراة ثم لم يحملها) المراد بالآية الكريمة هم الذين نزلوا إلى التوراة ثم لم يفهموها.
  • (مثل الحمار يحمل الكتب) أما هنا فالمراد بالآية مقارنتها بالحمار الذي يحمل الكتب.

وجواب سؤال الحمير يحمل أسفار مع التفسير في الآيات

  • الإسرائيليين.

الجواب على السؤال الذي يشبه الحمار يحمل نصوصًا. التفسير في الآيات هو

  • الإسرائيليين.