شعر لام العراقي المتوفى والذي سنتحدث عنه اليوم في مقالنا هذا لأن الأم ذات قيمة عالية جدا وفينا الكثير بالنسبة لها وتقدم لنا أشياء يصعب حصرها وصعبة وكذلك ردها عليها عليهم مما يجعلنا نطلب دائما الراحة والسعادة، ونوفر كل ما هو ضروري وننفذ كل ما تطلبه منا وهم على قيد الحياة بينما الله مبقي عندنا بصحتنا ورفاهيتنا، فهو يشعر بالام العراقي الراحل لكن البعض كما هو سنة العمر يمكن أن تخسر لأمه موته أمر لا مفر منه، وهو أمر حتمي علينا جميعًا، لكن ما يجعل من الصعب والصعب علينا قبوله عند صيد أغلى البشر لدينا أم ويغحبها من أعيننا و من أغلى وأغلى ما نملكه في الدنيا هنا مضاعفة الألم وكل الكلمات الصعبة لتواسينا وتخفف من الكرب والألم من حقيقة أننا دائما نرى أ ونستحبها في كل ما لدينا أيامنا الأخرى واستخراج الطاقة منها والقدرة على تحمل المصاعب الكلمات التي تنقل فينا روح الأمل والعزم، وفي كثير من الأوقات التي تحدث لنا، نفتقدها ونتمنى لو كانوا لا يزالون مستيزين وهنا كان هناك أ- محاولات عديدة لتقديم الشعر لأم عراقية متوفاة للتعبير عن هذه هي الحالة التي نمر بها مع فقدان الأم.

شعر عن الأم الحزينة المتوفاة

وأنا أتحدى إذا كان لديهم ربع ما يحرقني ……. قلة قدري بعد موتك وغابت نشوة الملذات … وصار القلق عكازاتي تبكي وتبكي علي … .. أعطيتني بدون حساب ولم أسمعك تقول ذلك. … و أشرب الحيل من دمك و دمك يكفيني … أوه ارجعي كفى. يرمشون بأعينهم … أوه، ماذا تلبس، يقولون أن ما مات … قد مضى. تعال هذا ليس ما اقوله لك وانا اطيعك باقي سنيني …… واترك عادة الاخطاء ونفذ ما تريد بصمت …… وادعو شروق الشمس في قبل لحظة من إيقاظي … يا يام، ارجع إلى الكفن وأطفئ شمعة الأنين ……. أبوك أو أنت أو أي شخص آخر حتى موتك، عزيني ….. ومشاركتي وعزائي لأن الفواق كان ….. لا أريد أن يواسي أحد لي، والدك.

قصيدة مكتوبة عن أم حزينة.

كيف ارثك !!! وأحتاج لمن يرث منك …

*************************

أمي يا طاهرة تتجول حولي حضن حار كم اشتكيت له من قلقي ************************** *

معك يا أمي، تركني الأمن. شعرت بالغربة في الزمان والمكان. ذهبت وذهبت معك بكل حنان.

**********