من اقوال الشيخ زايد للمرأة، تحدثت عن المرأة في العديد من اللقاءات والمقابلات التي أجراها إمام الملايين، كانت آراءها ومبادئها مجرد نساء، رأيتها بالفعل في كل المجتمعات وليس نصفها، فهي الأم.، أخت. و المربية و التي انجبت مداعبة كل دكتور المهندس و المعلم و العالم و كان هذا اهم شئ يمكن ابرازه في المصلحة و ها هي كلمات الشيخ زايد لكم يا سيدتي وصف درجة احترام المرأة، ودرجة حث الجميع على احترام وتقدير المرأة، وحقوقها كاملة، وإعطائها ما سرق منها في الأيام الأولى التي كان الجهل سائدا بشكل ملحوظ، سواء في الوطن العربي أو في أي من الدول العربية. دول العالم.

لقد أسقط الإسلام نساء BFH، ولم يكن من أهم الركائز التي لا تزال بحاجة إلى البناء عليها في المجتمع، وهنا نأتي إلى أعزاء المتابعين بمجموعة من أهم أقوال شيخ بلاس للمرأة. .

اقوال الشيخ زايد عن المرأة

المرأة ليست فقط نصف المجتمع من الناحية العددية، ولكن أيضًا من حيث مشاركتها في مسؤولية إعداد وتعليم الأجيال القادمة بطريقة متينة ومتكاملة.

اقوال الشيخ زايد عن المرأة

“يجب على المرأة أن تعطي الرجل حقوقه حتى يعطيها حقه إلى الحد الذي يمنحه فيه العمل حقه إذا كانت تعمل … بالنسبة للإنسان مثل شجرة بلا ماء، فهي لا تنمو كذلك. شجرة. الشخص الذي لا يعيش يتعب ويفقد نشاطه، ويحتاج إلى عمل ورعاية المرأة في المنزل وخارجه، مثل الصحة والتعليم والإعلام وفي جميع المجالات.

اقوال الشيخ زايد عن المرأة

“إنني أشجع النساء على العمل في الأماكن المناسبة لطبيعتهن وبطريقة تحفظ احترامهن وكرامتهن كأمهات ومبدعات للأجيال”.

زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله.

“يجب أن تمثل المرأة بلدها في المؤتمرات النسائية في الخارج للتعبير عن نهضة الوطن وتكون صورة مشرفة لنا ومجتمعنا وديننا الذي أعطاها كل هذه الحقوق”.

زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله.

“دور المرأة لا يقل عن دور الرجل، وطلاب اليوم هم أمهات المستقبل”.

زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله.

************

“الرجل هو أخ للمرأة والمرأة أخت الرجل. لا فرق بينهما إلا في العمل .. العمل الجيد والعمل السيئ .. هذا هو الاختلاف.”

زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله.

***********

“لا يجوز للأم أن تشتت انتباهها عن أطفالها وتعتمد على الآخرين في تربيتهم، وأن دور الأم تربية أطفالها وتربيتهم”.

زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله.

************

“الإسلام أنقذ المرأة من ظلمات القهر والرق والجهل والأخلاق، واعترف بشخصيتها وكفل لها حقوقها في مختلف المجالات”.

زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله.