بيع الحصاة من البيوع المحرمة التي استُخدمت في الجاهلية، حيث يتم إلقاء الجمرات على سلعة معينة، ويكون ما يقع عليها من نصيب المشتري … لمزيد من المعلومات بيان ماهية بيع الحصاة. هو.
ما بيع الحصاة
- بيع سلعة معينة على أساس رمي الحجر
- من أنواع البيع المحرمة لجهل السلعة المباعة، والجهل بالسعر، والغش والخداع، وكذلك بسبب وقف إتمام البيع برمي الحصى.
- وهذا النوع من البيع عرف في الجاهلية، وفيه ربط البائع أو المشتري إتمام البيع بسقوط الحصى، أو ما يحل محله كالرمي بالسهم أو البندقية.
- واحدة من المبيعات التي يعتمد فيها عقد البيع على رمي حجر أو رميها
- التي ألقيت فيها الحصاة على سلعة معينة من مجموع البضاعة التي عند البائع، فيقول للمشتري، إذا سقطت الحصاة على ثوب مثلاً، فهي لك.
ما بيع الحصاة
صور بيع حصاة:
- يقول البائع للمشتري: تخلَّص من هذه الحصاة، والثوب الذي يقع عليها هو لك بدرهم.
- يقول البائع للمشتري: لقد بعتُ لك الأرض بقدر ما تكون هذه الحصاة إذا رميتها، وكان الثمن كذلك.
- يقول البائع للمشتري: بعت لك هذه البضاعة بكذا وكذا ووجوب بيعها كلما رميت هذه الحصاة.
- قال البائع للمشتري: ارموا الحصاة، وما خرج منها أو وجد كسرها، كان لي عدد من الدراهم أو الدينار.
- فساد المبيعات السابقة بسبب الخداع والجهل (المغني لابن قدامة ج 4 ص 157).
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن بيع الحصاة
- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة عن عبد الله بن إدريس ويحيى بن سعيد وأبو أسامة عن عبيد الله. والتحيات من بيع الحصاة ومن بيع الغموض
- وروى مسلم عن أبي هريرة قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الحصى وعن الغش. (مسلم الحديث: 1513).
ما بيع الحصاة