تقع تركيا في الطرف الشمالي الشرقي للبحر الأبيض المتوسط ​​في جنوب شرق أوروبا وجنوب غرب آسيا، وقد أسس الجمهورية مصطفى كمال أتاتورك عام 1923، وهو ما يمثل نهاية العهد الطويل للإمبراطورية العثمانية، ويمثل النشيد الوطني التركي استقلال الدولة العثمانية. تركيا من تأليف الشاعر محمد عاكف. ترجمة النشيد الوطني التركي.

ترجمة النشيد الوطني التركي

لا تحزن، العلم الأحمر لن ينطفئ في شفق السماء

قبل أن تتلاشى شعلة النور في آخر منزل في وطني

إنه كوكب سيظل ساطعًا، لأنه أمتي المجيدة

إنه لي ولشعبي بلا هوادة

هلالنا المدلل، من فضلك لا تعبر جبين الجمال

ابتسم لسباق بطلي! ما هذه الهيبة وهذا الجلالة؟

وإلا فلن يحل لك دمك النقي

أمتي التي تعبد الحق لها الحق في الاستقلال

ًً

يا له من خفة دم ربطني بالسلاسل، أحببته!

أنا مثل السيل الهائج الذي يكسر السدود ويسارع إلى الداخل

أنا حطم الجبال، وملأ المكان، وأصرخ

إذا كان الجدار المدرع يحيط بآفاق الغرب

لحدود بلدي في صدري مثل الإيمان الراسخ

لا تخف، فأنت أعز الناس ولا تخنق الإيمان كثيرًا

هذه الحضارة ليست سوى وحش ناب وحيد

يا صديقي إياك أن تجعل الوطن ضعيفاً أمام المتضعين

كن حاجزًا منيعًا أمام الغزو المباشر مثل الأقوياء

سوف تشرق تلك الأيام التي وعد الله بها العظماء

ومن يعلم ربما غدا او قبله قد ينتشر النور

لا تعتبر ما تحت قدميك قذارة وكن على يقين

وعد بآلاف الأشخاص الذين ناموا بدون كفن

أنت ابن الشهيد. لا تؤذي أجدادك. غادر

لا تضيعوا جنتكم حتى لو أعطوكم الكون بلا ثمن

من منا لا يقدم روحًا من أجل وطن الجنة هذا؟

الأرض تفيض بالشهداء إذا لمستها!

مع روحي وحبي والله تنفست نفسا طيبا،

باستثناء الوطن الذي بدونه لا أستطيع أن أعيش الناس

روحي تتوسل إليك يا إلهي للصلاة

للحفاظ على المعابد من أيدي الأعداء الملطخة

أن تبقى الدعوة إلى الشهادة صالحة في الأعلى

إنه ركيزة دينية من الواضح أنها راسخة في وطني

سوف يسجد لك شاهد القبر، حتى لو كنت حنونًا في ذلك الوقت

بدموع دامية يا الهي من كل جرح الى القلب

لذا قفز تابوتي من الأرض مثل روح مجردة

همتي يرتفع فوق العرش بالامتداد

ترفرف مثل الشفق الأحمر، أمجد هلال

فليحل لكم كل دمائنا

لن يصيبك، ولن يصيبك بالتفسخ العرقي

الحرية هي حق رايتي الحرة، لا خلاف

ومن حق أمتي أن يعبد الحق في الاستقلال

ترجمة النشيد الوطني التركي

النشيد الوطني التركي

لا تخف، الميمنة الذهبية تطفو في هذا الفجر ؛ آخر موقد أدخن في بلدي دون أن ينطفئ. إنها نجمة أمتي ستشرق. هو لي، هو أمتي فقط. صراع دعني أكون ضحية وجهك يا هلال خجول! وردة لسباق بطلي! لا هذا العنف وهذا الدمار لن يحدث لك. إن دمائنا المراقبة حلال، حق، نعبد الله، استقلال أمتي. أي مجنون سيضربني بسلسلة؟ أنا متفاجئ! أنا مثل طوفان طافوا، أنا أدوس فوقي ؛ سأمزق الجبال، وأتجاوز السماوات وما زلت أتدفق. إذا كان الثوب محاطًا بجدار من الصلب المدرع، فإنني أشعر بالهدوء مثل صدري المليء بالإيمان. أمتك لا تخافوا! كيف يخنق هذا الإيمان “الحضارة!” الوحش الأنثوي الوحيد الذي تسميه صديقًا! لا تدع الأوغاد من مسقط رأسي! حاصر جسدك، ناهيك عن هذا القطيع غير اللائق. ستأتي الايام التي وعدك الله بها. من تعرف؟ ربما غدا؟ ربما أقرب من الغد. لا تعبر الأماكن التي خطوتها بقولك “الأرض”، تعرف، فكر في آلاف الكذب تحت الكفن! أنت ابن شهيد، لا تؤذي، فهذا شفقة على سلفك ؛ ولكن آمل ألا يحرمني من وطني الحقيقي الوحيد للعالم. من ليست هذه الجنة من أجل الوطن، إذا ضغطت على التربة التي ستندفع في القدر، شك! حتى لو أخذت Hüda كل حياتي وحياتي وكل وجودي، دعني أكون من وطني الوحيد في العالم. روحك منك يا إلهي ولكن من طموحها. لا تلمس صدري صدغي بيد النحار. هذه التحذيرات، استشهادهم، أساس الدين، على وطني الأبدي يجب أن يئن. ثم سجد ألفاً بالنشوة، إن وجد، تحرك ؛ من كل شيريهام، عصر إلهي، مطلق، دموي، يتدفق من الأرض مثل الروحانيات ؛ لعل رأسي يستحق الصعود إذن يا هلال مجيد كأمواج كالفجر ؛ الآن احصل على كل إراقة دمي القانونية! إلى الأبد ليس لك، لعرقي، إزمهلال. إنه حق وحرية علمي التي عاشت بحرية ؛ إنه حق استقلال أمتي التي تعبد الله!

ترجمة النشيد الوطني التركي