اختبار الحمل هو محاولة لتحديد ما إذا كانت المرأة حامل أم لا.

ما هي أسباب إجراء الامتحان؟

نجري اختبار الحمل في الحالات التالية

  • اعرفي وجود الحمل أو عدمه.
  • تشخيص بعض التشوهات التي يمكن أن ترفع مستويات موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية (HCG) في الدم والبول، مثل أورام المشيمة الحميدة والخبيثة.
  • راقبي تقدم الحمل خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل (كميًا فقط)، أو راقبي المرأة بعد الإجهاض.
  • يستخدم الاختبار الكمي كجزء من اختبارات فحص متلازمة داون.
  • قد يتم طلب الاختبارات على أساس منتظم لمراقبة فعالية العلاج لدى بعض المرضى والكشف عن تكرار الأورام ذات الصلة.

واختبارات الدم المعملية

لمعرفة حدوث الحمل يمكنك معرفة الهرمون بدقة 100٪ وبوقت مبكر حتى 7 أيام بعد الحمل، ويساعد هذا الاختبار أيضًا في تحديد موعد الحمل عن طريق قياس كمية الهرمون.

يعني اختبار الدم والكمي، الذي يُطلق عليه عمومًا بيتا hcg، أنه سيتم اكتشافه وصولاً إلى المستوى الأدنى لمعظم. نوع آخر من اختبارات الدم يسمى أحيانًا موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية (hcG). هذا هو الاختبار الذي يعطي إجابة بنعم أو لا على ما إذا كنت حاملاً.

بغض النظر عن نتائج الفحوصات المخبرية، فإن أدق الفحوصات والتشخيص يتطلب أن يتبع الفحص الطبي أيضًا فحصًا طبيًا، لأن الوصول إلى النتائج السلبية الكاذبة لا يستبعد أحيانًا، خاصة في بداية الحمل لذلك، يجب تكرار الاختبار والفحص الطبي بعد حوالي أسبوع. إذا تكررت نتائج الحمل السلبية مع استمرار انقطاع الطمث، يجب على المرأة إحالة الأمر إلى الطبيب لاستبعاد حدوث الحمل خارج الرحم.

يستغرق فحص دم الحمل من ساعة إلى ساعتين.