شعر عراقي بمناسبة عيد امي ما اذا كان عمرك بيدي الى حد ممتد الا انه مع ذلك ربي يكفيني حبيبي امي صعب لا يتغير كل من حولك الا يغيرك فقط؟……………………………………………………………………………. امي مش كده في حضرة شعر عراقي واحد بمناسبة عيد امها خلقت مره ولن ترجع وكم بقيت للراحة وكم كنت متعب من النوم والراحة لا تتذكر متى تنام بدون قم بتغطية فتصحو على الغلاف، أو لا تتذكر اليوم الذي تستيقظ فيه في الصباح فستجد الفطور أمامك جاهزًا. شعر عراقي بمناسبة عيد الأم

لقد عشت الحياة كلها. أنت حصار، وأنت تخبز بعد الظهر. يعني لا حصار ولا حروب.

====================

هل أنت مو أم لا، أنت إنسان. انت ملاك. انت من عند الله. أنت هيبة ومصير. أنت مفضل عند الله، طيب مع النعيم.

====================

أشكر والدتي على المبادئ والقيم المذكورة أعلاه. أشكر والدتي، والمواهب، وذهبت إلى قصيدة، ونفخت الرقاقة. أشكر والدتي. كربلاء تلبس عطراً وترتدي الخيام. أشكر والدتي البالغة من العمر تسعة أشهر التي نظرت إليك بورقة وقلم. لدرجة أن شاعرة عجوز أتت إلي بثوب مؤلم تغسل وجهي بالشرع وتلطخ وجهي بالمعرفة.

===================

أنام ​​مغربي بعد طريق الليل، والدتي تعتبر دنيا الغروب ما يصلح ولا يعمل.

=========================

سقطت دمعة أمي، جرحها العصفور، كإله، أستغفر، بارك الله في الجنة

====================

لقد علمني الغرب ماله مقابل ماله أو ما إذا كنت أرغب في المغادرة، وعلمني الغرب ماله من أجل ماله أو أمواله الحبيبة

=======================

اعتني بأمك البعيدة وأنت لست كذلك.

===================== يستمر يم قلب القلب وألم الألم والسوالف والدموع. النتيجة الصافية

===================

شعري ليس أمي وصلاتي صافية. أنا أعرف ما هو الخطأ مع والديهم. أعلم أنه ليس لدي عدو، لكن صديقي هو شغفي. يتمنون لي أن أفقد قيودهم.

===============

،،،،،،،، أمي،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

==============

إذا سافرت في جميع أنحاء الكون وكانت والدتي تمتلكها، فلن أستبدلها بخيط من سوبر ماركت أمي

أمي التي تغيب عن هوايتي لا تبكي بدموعها من عدها. تشتعل نار، في شغفه، يوموا –——- أمي تشعر بالجوع. تعرف كيف تقطع لحمها. تعافى الموت بدفنها ما أوصت بدفنها ووصفت ابنها ———- ذهبت أمي بعيدًا عن اللحظة التي كانت فيها في الظلام. رأت والدتي أنه كان جفن العين. أتوب عن صبرها دعاها أيوب –——- أمي في وسط نعش. إذا نام ابنها، فإنها ستنهض في وسط نعش. ———- أمي في وقت الحاجة لا تنخدع بكل المال لدرجة أنها تلعق خصل شعرها الصغير الذي صنعته – ——- أمي، الحجاب لأن الشمس تشرق في الشمس، و لمسها ضوء ياهو ———- أمي مندهشة من الأعصاب وضربت ولدها، لذلك أرادت أن تنحسر يديها.