مشكلة الخجل عند الأطفال .. تعتبر مشكلة يعاني منها الكثير من الأطفال. لذلك فهو يوفر لك “معلومات” عن أسباب الخجل وكيفية التخلص منه حتى يصبح الطفل إنسانًا.

مشكلة الخجل عند الاطفال.

اعراض مشكلة الخجل عند الاطفال ..

اعراض مشكلة الخجل عند الاطفال ..

– يتجنب الآخرين ولا يحب المشاركة في المناسبات الاجتماعية.

يبتعد عن أي شخص لا يعرفه ويتردد دائمًا ولديه صوت منخفض.

احمرار الوجه عند الحديث معه.

ضيق في التنفس وصمم مؤقت في بعض الحالات.

الشعور بألم في المعدة.

الشعور بصداع.

التبول اللاإرادي.

الصمت وقلة الكلام وأحياناً الصمت المطلق.

عدم النظر إلى المتحدث والتشتت في أي اتجاه آخر.

يتجنب اللعب مع الأطفال ويميل إلى اللعب بمفرده.

التعرق المفرط وزيادة معدل ضربات القلب.

جفاف الفم والحلق والرعشة اللاإرادية.

الشعور بفقدان الثقة والأمان.

الشعور بالدونية وأن الجميع يريد السخرية منه.

أسباب الخجل عند الأطفال .. مشكلة الخجل عند الأطفال

أسباب الخجل عند الأطفال

عدم الثقة بالنفس والشعور بالدونية. قد يكون هذا بسبب أسباب مثل مظهره الخارجي. قد يعاني الطفل من إعاقة معينة أو سمنة وانتشار الحبوب في الوجه.

مقارنة الطفل بإخوته أو زملائه وانتقاده بأنه أفضل منه.

تدني المستوى الاقتصادي للأسرة وعدم قدرة الطفل على مواكبة أصدقائه.

– انخفاض مستوى الطفل في المدرسة عن سنه يسبب له الحياء.

عدم الشعور بالأمان والخوف من انتقاد الآخرين.

تعرض الطفل لاعتداء جنسي.

إن الشعور الكبير بالاعتماد والخضوع للمراقبة الدقيقة يجعله يشعر بالعجز والخجل.

تحدث الوالدان نيابة عن الطفل وغير مهتمين بسماع رأيه.

طلب الوالدين الكمال. يطلب بعض الآباء أن يكون طفلهم مميزًا في كل شيء من حيث المشي والأكل والدراسة ونحو ذلك مما يضع الطفل تحت ضغط ويصبح خجولًا.

– عدم الاكتراث بقذف الطفل أمام الآخرين وخاصة من هم في سنه.

– تكرار كلمة الطفل الخجول، وتجذر صفة الحياء وتدعمها.

– العامل الوراثي، فالآباء الخجولون غالباً ما يكون أبناؤهم خجولين، فيقلد الطفل الوالدين.

دعم الوالدين لخجل الطفل، فهذا يدل على الحياء والتأدب.

الحرمان من الحاجات الأساسية كالأكل والشرب والملابس.

الحرمان العاطفي من قبل الوالدين.

– الخوف المفرط من الأم ورغبتها في حماية طفلها. الخوف المفرط ينشأ لدى الطفل إحساس بالخجل نتيجة الخوف مما يحيط به، سواء أكان من أقرانه أم من الشارع. كما أنهم يشعرون أن الأم هي المكان الآمن الوحيد.

قلة الإنفاق أمر يؤدي إلى الحياء أمام الأصدقاء.

التساهل المفرط من قيام الأم بالأشياء التي يمكن للطفل القيام بها بمفرده، مما يجعله غير قادر على الاعتماد على نفسه وخارج المنزل، فلن يجد هذا العلاج، مما يجعله يخجل إذا تعرض لأي انتقاد أو رفض. .

القسوة في التعامل مع الوالدين.

غياب دور الأب يجعل الطفل يميل إلى الشعور بالخجل ممن حوله.

– حدوث خلافات ومشاجرات أسرية أمام الطفل تجعله يميل إلى الانطواء والخجل.

المبالغة في التركيز على الأخطاء وجعلها أكبر من حجمها.

الخوف من الحسد فيحجب الأطفال عن الناس ويخجلون.

الإساءة إلى المعلمين في السنوات الأولى من التعليم.

وفاة أحد الوالدين.

الاغتراب من الأسباب المؤدية إلى الخجل نتيجة عدم استقرار الحياة وعدم قدرة الطفل على تكوين علاقات مستمرة.

التخلص من مشكلة الخجل عند الاطفال.

التخلص من مشكلة الخجل عند الاطفال.

معرفة أسباب الحياء للتمكن من معالجته.

– زيادة الثقة بالنفس وقبول المظهر الخارجي ومعرفة أن لا أحد كامل.

امدح الأشياء التي تميز الطفل وإنجازاته حتى لو كانت قليلة.

– عدم مقارنة الطفل بمن هو أفضل منه.

امنح الطفل المحبة والعاطفة وعامله كصديق.

عدم انتقاد الطفل باستمرار وخاصة أمام الآخرين.

لا تطلب من الطفل أداء مهام تفوق قدراته، فهذا سيجعله يشعر بالعجز والخجل.

تشجيع الطفل على تكوين صداقات مع من حوله.

تشجيع الطفل على المشاركة في المناقشات والتعبير عن رأيه.

تمشى مع الطفل من وقت لآخر وتحدث معه عما يضايقه.

– لا يتدخل دائما للدفاع عنه، بل يجب تركه يتصرف بنفسه.

تشجيع ممارسة الرياضة.

العب مع الأطفال الذين تقل أعمارهم عن عام أو عامين، لتشعر بالقيادة، وليس التبعية.

– تمثيل لعبة الضيف والتي من خلالها يعتاد الطفل على وجود الضيوف ويتعلم كيفية التعامل معهم. يمكنك أن تقول لك مرحباً، ما اسمك حتى يعتاد الطفل على الأمر.

اترك الحرية للطفل في اختيار ملابسه وأصدقائه.

– عدم إجبار الطفل على التعامل مع الآخرين إذا لم يرغب في ذلك، بل منحه الوقت حتى يستطيع ذلك.

– الالتحاق برياض الأطفال لمساعدته على تنمية مهاراته الاجتماعية والتخلص من الخجل.

أبلغه بما سيحدث في مناسبة معينة، ومن سيحضر، وغير ذلك من الأمور حتى يكون مستعدًا.

حل الخلافات الأسرية وتوفير أجواء هادئة مليئة بالحب والاستقرار.

الاستمتاع بمشاعر الطفل وتفكيره حتى يتمكن من مساعدته.

– عدم مقارنة الطفل بإخوته حتى لا تحدث مضاعفات نفسية وخزي لدى الطفل.

عدم وجود تدليل مستمر.

تجنب المظهر القاسي أو الكلمات القاسية.

أبلغ الطفل بنقاط قوته وحاول تقليل نقاط ضعفه.

الانتباه إلى من ساهم في تربية الطفل وكان له تأثير عليه فقد يكون لذلك أثر سلبي.

– إنذارك من الخطأ يكون بمفرده فلا يليق به أن يكون أمام زملائه أو إخوانه.

العدل بين الأطفال وخاصة بين البنات والأولاد، لأن التمييز يخلق الخجل وخاصة للفتيات.

: