، ما هي السيرة الذاتية للأديب والروائي يحيى امقاسم، الكاتب والكاتب يحيى مقسم هو يحيى بن قاسم سباعي أو يحيى القاسم، حيث انه من الشخصيات الادبية والمميزة، اذ انه اكتسب الكثير من الشهرة من خلال براعتها في الاعمال الادبية المختلفة، حيث ان حصل علي العديد من الجوائز المميزة التي اكسبته الكثير من الشهرة وهو من مواليد جازان جنوب غرب المملكة عام 1972. درس في كلية الحقوق بجامعة الملك سعود بالرياض.

ما هي السيرة الذاتية للأديب والروائي يحيى امقاسم

في نهاية عام 2006 عمل دبلوماسياً في الشؤون الثقافية في المكتب الثقافي بسفارة المملكة بفرنسا، ثم مشرفاً ثقافياً في المكتب الثقافي بسفارة المملكة ببيروت في آذار 2011 حتى 2015. مثل المملكة في عدد من المعارض الدولية للكتاب مثل القاهرة وإيران وسوريا ولبنان، وشارك قاسم في العديد من اللقاءات الأدبية والفكرية وعدد من المؤتمرات حول الروايات العربية والقصص والحكايات الشعبية والعديد من المهرجانات في عدة دول عربية وأجنبية مثل تونس والجزائر ولبنان وصنعاء والمغرب والقاهرة ودول الخليج وفرنسا.

في عام 2010، تم اختياره من بين 39 كاتبة وكاتبة من جميع أنحاء العالم العربي، للمشاركة في احتفال بيروت التاسع والثلاثين، الذي نظمته مؤسسة British High Festival Foundation في لبنان، بمناسبة أن تصبح بيروت عاصمة عالمية لـ كتب، وعمل مستشارًا تحريريًا في عدد من دور النشر. النشر والطباعة باللغة العربية، وعمل منذ 2013 على تاريخ الملحقين الثقافيين السعوديين من حيث الأصل والقيادة، وباحث في الذاكرة التاريخية الشعبية والحديثة، وباحث في تاريخ القصة القصيرة “الحكاية السعودية”. موديل”.

رواية ساق الغراب رواية ساق الغراب نشرها يحيى مقسم عام 2008 عن دار الآداب في بيروت، ونشرت دار الثقافة في أبو ظبي طبعة أخرى عام 2009، ثم عادت بيروت إليها. تنشر طبعة جديدة عام 2010 من دار الطوى والجمال، وعملت هذه الرواية على ضجة كبيرة حدثت في تاريخ الروايات العربية، وكانت سبب شهرة يحيى مقسم العظيمة وإلقاء الضوء عليها. درسها كثير من النقاد المشهورين، وحللوها وطرحوها من عدد من أكبر الصحف العربية مثل الحياة اللندنية، القدس العربي، العرب القطري، أخبار الأدب المصري، الدستور الأردني، مجلة البحرين الثقافية ومجلة نزوى العمانية والعديد من الصحف في المملكة مثل الوطن وعكاظ والرياض والجزيرة.

تتناول هذه الرواية ما حدث في نهاية القرن التاسع عشر في وادي الحسيني، عن تخلي عشائر عصيرة عن قيادة الشعب، لصالح السلطة الجديدة التي أتت من الشمال. الغناء والأساطير والموت والخوف والفضيلة وغيرها، ومن أشهر الأقوال في الرواية لماذا يموت الأسير المسكين والرزق هل ثراء مال المكير من هو القدر وبالمثل، أثناء وصف الكاتب للغرباء الذين أتوا من الشمال لنشر تعاليم الدين الأرثوذكسي وفقًا لمعتقداتهم، يقول المقسم “بدأوا في البيع والشراء في سبيل الله كما لو كانت ملكهم”.

قالت آراء أشهر الروائيين والنقاد حول رواية ساق الغراب – الكاتب والشاعر الكبير الدكتور غازي القصيبي عن ساق الغراب “هذا التسجيل الفني الروائي لمنطقة ومرحلة مجهولة في بلدنا”. التاريخ بالنسبة لجمهورنا عمل يستحق الثناء ليس من حيث تميزه الفني بل لأنه عمل رائد لم تعرفه الرواية السعودية حتى الآن في كتابة الرواية التاريخية.

– أما الكاتبة والروائية رجاء عالم، فقالت عن الرواية “ساق الغراب فاجأك بعوالمها الخيالية، عوالم الأسطورة التي تعيش على بقعة من الأرض حيث يحتفل البشر والمخلوقات بالطبيعة الفطرية لجميلة. الحياة. البشر أنفسهم وبينهم وبين الكون “.

– قال الناقد فيصل دراج هذه الرواية عن النفس البشرية الحرة، وعن عالم ملحمي يسافر، لا يتحدث أهله عن الدين لأنهم يمارسون الفضيلة، ولا يغنون عن الحب لأنهم يعيشونها، وهم كذلك. لست مهووسًا بالخوف إلا بظهور مناهضة الطبيعة والاغتراب الذي لا مخرج منه، وتأتي به السلطة، فأنت تصنع الرجل الجاهل وتنكر الرجل الحر “.