في الآخرة أشكال كثيرة من التكريم والأجر، فما نصيب العدل منها؟ العبد لله سبحانه وتعالى، فيتعامل مع العديد من الأعمال التي يقوم بها المصلين في مختلف أنحاء العالم، ويجب على كثير من الناس الاقتراب من الله سبحانه وتعالى، ويفعلون ما أنزله.

في الآخرة أشكال كثيرة من الإكرام والثواب، فما هو نصيب العادل؟

هناك كثير من الناس يحبون الأعمال الصالحة التي تقربهم إلى الله تعالى ومن خلال هذه الأشياء تقرب العبد إلى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. إن الله سبحانه وتعالى هم الصالحين الذين يحبهم الله تعالى ورسوله أيضًا ويتقرب إليه في كثير من الأوقات عندما يكون العبد عبدًا. لا مفر إلا باللجوء إلى الله تعالى.

الجواب هو:

أن يحب الله العادل فيكرمه يوم القيامة ويضعهم عن يمينه على منابر النور.