لقد حارب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في حياته غزوات كثيرة وأرسل كتائبًا لمواجهة الكفار والمشركين الذين كانوا أعداء الدعوة إلى الحق. انتصر المسلمون في بعض هذه الغزوات وهزموا في البعض الآخر. تتضمن السنة النبوية عدة أحاديث في غزوات الرسول وة تفصيلية لأحداثها.

أحاديث عن غزوات النبي

غزة سيدنا محمد بدرة فالقدر -ما ‘اولاد غطفان بنخل سليم- حميته سليم قريشي فبنجران اتهم مرتين رجيمه مطلبه الضف بحمر الاسد نظامه الغذائي لمفضهم قريشي فاخلفه حميته النذير اسرائيل ثم غزة طلقا نجد تجيب الحروب، فبني صلبه، ثم غزفة الوجه الرقا، ثم غزفة dvmh، ثم غزفة الخندق، ثم غزفة إسرائيل قريزة، ثم غزفة إسرائيل المستلق بالمريسي، عرقه السلاسل دي شرق المشرق، ثم غزفة القرده. إسرائيل سليم، إلخ. [حِسْمَى] وغزو الرأس وغزو وادي القرى.

أما عبد الله بن يزيد، فجاء أهله، فصلى اثنين، ثم صلى على المطر، فقال: التقيت ذلك اليوم زيد بن أرقم، فقال، ليس بيني وبينه رجل، أو بيني وبينه رجل، قال: قلت له: كم غلب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: تسعة عشر، ثم قلت: كم غلتم به؟ قال: سبع عشرة غزوة. قال: قلت: وما أول غزتها؟ قال: هي المشقة أو العشر.

عن سلمة بن الأكوع قال: مع النبي صلى الله عليه وسلم سبع غارات، ولما كان مبعوثا خرجت بتسع غارات مرة واحدة نحن. حدثنا عمر بن حفص بن غياس عن أبي يزيد بن أبي عبيد، قال: سمعت سلمة قال: غزوت مع النبي صلى الله عليه وسلم سبع غزوات، وخرجنا من باب البعث تسع غزوات، كنا مرة أبو بكر. ومرة اسامة.

فمنذ يوم بدر نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكفار الذين هم ألفًا، وأصحابه ثلاثمائة وتسعة عشر رجلاً، لا يوجه نبي الله صلى الله عليه وسلم، ثم وضع يديه، وبدأ يفرح ربه: أنجزني الله ما وعدتني اللهم تعال ما وعدتني اللهم اهلك هذه العصابة من اهل الاسلام لا يعبدون في الارض مازال يفرح ربه ماضه يديه اتجاه المستقبل، حتى سارنج عن كتفيه، فوطح أبا بكر أخذ عباءته، وفلقه على كتفيه، ثم عانقه من ورائه، وقال: يا نبي الله، كفا ربك من نداءك، ينجز ما وعدت، أنزل الله. سبحانه وتعالى: كما ربك تستغيثون ردت عليك ممدكم ألف ملائكة مردوين} فمايور ملائكة الله. قال أبو زميل: فحدتنا ابن عباس، قال، بينما اشتد رجل من المسلمين ذلك اليوم في رجل من الكفرة أمام الصدمة، كما سمعت ضربة سوطًا عليها، وصوت الفارس يقول أقدم حيزوم، نظر إلى المشرك أمامه كبرياء الكذب، نظر إليه. إذا كان له أنف أنف، بناء وجهه، ضربة أن السوط كله فجدار، جاء الأنصاري، حدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: صدقت، فامتدت من السماء الثالثة، فقتلت. سبعين في ذلك اليوم، واستولت على سبعين. قال أبو زميل عن ابن عباس: فلما أسروا الأسرى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي بكر وعمر: ما رايك؟ قال أبو بكر: يا نبي الله أبناء وعم العشيرة آخذهم فدية تكون قوتنا على الكفار، وأعمال الله هديهم للإسلام، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ماذا ترى يا ابن الكلام؟ قلت: لا الله يا رسول الله ما رأيت من رأى أبا بكر ولكني أرى أننا استطعنا أن ندحرب رقابهم، تمكن عقيل عال من ضرب رقبته، وتمكن الشخص من نسيبة السن، فأضرب عنقه.، هؤلاء أئمة الكفر وسناديدها، فهوى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قاله أبو بكر، ولم يلحوه ما قلته، فلما جاء غدا إذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر جالسا يبكي قلت: يا رسول الله أخبرني بأي شيء تبكي وصاحبك؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبكي لمن قدم لأصحابك الفداء، فقد قدموا عذابهم أقل من هذه الشجرة. وهي شجرة قريبة من نبي الله صلى الله عليه وسلم، وأنزل الله عز وجل: {لم يكن للنبي أسرى حتى يثخن الأرض} لقوله: “كلوا مما أفسدتم.

كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم درعان يوم أحد، فنهض إلى الصخرة ولم يستطع، فجلس طلحة تحتها. فصعد النبي صلى الله عليه وسلم حتى سقط على الصخر فقال وسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول أو سلام.

عن أنس بن مالك أن عمه أنس بن النضر غاب عن قتال البدر فقال: فاتتني أول معركة حاربها رسول الله صلى الله عليه وسلم. لأن الله رآني في قتال مع المشركين، حتى يراهم الله، حتى إذا رآني المسلمون رآهم الله. يعني الكفرة، واعتذر لكم من جعل هذه الوسائل لأصحابه ثم عرض فليكايا سعد فقال يا أخي ما فعلته معكم لم أستطع أن أجعل ما صنعه قليلًا وجد الثمانين بين الضربة بالسيف والطعن. رمح ورمي سهما كنّا نقول فيه وكشف أصحابه أن بعضهم مات وبعضهم ينتظر.

ولما حفر الخندق رأيت النبي صلى الله عليه وسلم مقطوعًا شديدًا فالتفت إلى زوجتي وقلت: هل عندك شيء؟ رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قاسيا خماسة، وأحضرت إلى غرابا صاع الشعير، وأناعمنا أهلها فذبانها، ونطحن الشعير، ففرغت إلى الخلالي، وجعلوها كلها، ثم أتمنى أن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تفضني رسول الله صلى الله عليه وسلم وبينه فجيث فصارثه، قلت: يا رسول الله ذبحنا لنا بهيمة وسحقنا صا ثم أتيت. أنت وجماعة معك، بكى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا أهل الخندق، جعل الجبرا سورا، عشوا، هل هلكتم؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تنزل بكرمتك، ولا تخبز عجينك حتى آتي. فجيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قربان الناس حتى أتيت مع زوجتي فقلت: يا لك ولابك قلت: فعلت ما قلت، وأتت به مقطوعًا فسبق الحديقة، ثم انطلقت إلى برمتنا فسبق بارك. ثم قال: ادعوا خبزة فلتبز معي، وعقظها من كرمتكم ولا تنزلوها، وهم ألف، فأقسم بالله أنهم قد أكلوا حتى يرحلوا وينحرفوا، وكارمانا لن تغطي. كما هي، ولن نغطي كما هي.

إنه خطاب الله، أيام الخندق بعد ما بادية الفقر، تزييف المشركين ysb من قريش، فقال رسول الله، ما kdt حقيقي، حتى kadt Shams هذه tghrb، encaaaaaanta النبي: نصري ما صليثا فنزلنا مع النبيَ صلَى اللهَوَ بْطَحَوَ لِلصَّلَا ةِوَضَنَا لَهَا، فَصَلَّى العَصْرَ بَعْدَما غَرَبَتِ الِشَّمَُُْْ.

قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحفلات: لا تصلي إلا عصرًا واحدًا في قريظة بعض الأوقات أدركت في الطريق، فقال بعضهم: لا تصلي حتى نسائها، وقال بعضهم: بل صلوا ما شئنا. وفي ذلك ذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم يفتري على أحدهم.

لما نزلت بني قريظة على حكم سعد هو ابن معاذ، أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان قريبًا منه، فجاء على حمار، عندما دنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: جاء ربك، فجلس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له: هذه نزلت على حكمك. قال: لي أن أقتل المقاتلات وأن أبطل النسل. قال: لقد تسلطت عليهم.

قال صلى الله عليه وسلم: “فتح مكة، والوالي، وأمة، وسعودة، وباغير الحرام”.

مصادر:

  1. الراوي: محمد بن مسلم بن شهاب الزهري | محدث: الحاكم | : معرفة علوم الحديث، الصفحة أو الرقم: 321 | خلاصة حكم الحديث: هذه غزوات رسول الله صلى الله عليه وسلم. []
  2. الراوي: زيد بن أرقم | محدث: مسلم | : صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم 1254 | ملخص الحكم المحدث: [صحيح] []
  3. الراوي: سلامة بن الأكوع | محدث: البخاري | : صحيح البخاري، الصفحة أو الرقم 4270 | ملخص الحكم المحدث: [صحيح] []
  4. الراوي: عبد الله بن عباس وعمر بن الخطاب | محدث: مسلم | : صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم 1763 | ملخص الحكم المحدث: [صحيح] []
  5. الراوي: الير بن العوام | محدث: الترمذي | : سنن الترمذي، الصفحة أو الرقم: 3738 | ملخص الحكم المحدث: حسن صحيح []
  6. الراوي: أنس بن مالك | محدث: الترمذي | : سنن الترمذي، الصفحة أو الرقم 3201 | ملخص الحكم المحدث: حسن صحيح []
  7. الراوي: جابر بن عبدالله | محدث: البخاري | : صحيح البخاري، الصفحة أو الرقم 4102 | ملخص الحكم المحدث: [صحيح] []
  8. الراوي: جابر بن عبدالله | محدث: البخاري | : صحيح البخاري، الصفحة أو الرقم 4112 | ملخص الحكم المحدث: [صحيح] []
  9. الراوي: عبدالله بن عمر | محدث: البخاري | : صحيح البخاري، الصفحة أو الرقم 4119 | ملخص الحكم المحدث: [صحيح] []
  10. الراوي: أبو سعيد الخدري محدث: البخاري | : صحيح البخاري، الصفحة أو الرقم 3043 | ملخص الحكم المحدث: [صحيح] []
  11. الراوي: جابر بن عبدالله | محدث: ألباني | : صحيح النسائي، الصفحة أو الرقم 2869 | خلاصة الحكم المحدث: صحيح []