حكاية خرافية قصيرة عن القمر سنخبرك بها من خلال موقع جربه، هناك أكثر من قصة خيالية قصيرة عن القمر مثيرة للغاية، يستمتع بها القديم والصغير، ومن المعروف أن القصص تمتلك القلوب من الأطفال وتجعلهم سعداء للغاية، وخاصة القصص التي تتحدث عن الطبيعة، والكائنات الحية، والحيوانات، وما إلى ذلك، والأدلة التي يتأثرون بها من خلال سرد القصص لهم في وقت النوم عندما يتم سرد قصة لهم تهدئهم وتساعدهم على النوم بسرعة، ومن أكثر الأشياء التي تبهر الأطفال هي السماء بسبب القمر والنجوم.

لذلك نجدهم يسألون عما في السماء. عندما نروي لهم قصة خيالية قصيرة عن القمر، سوف يلجأون إليها لأنها ستتحدث عن شيء يهتمون به ويحتل عقولهم. لذلك سنقدم في هذا المقال أروع القصص الخيالية القصيرة عن القمر التي تسلي الأطفال ويمكننا أن نقدم لهم بعض النصائح حول تشكيل مثل هذه القصص.

حكاية خرافية قصيرة عن القمر

القصص الأولى التي سنتحدث عنها هي من بين القصص التي يحبها الأطفال ويستمتعون بسماعها ومعرفة أحداثها. سنقدم قصة عن قصة فتاة جميلة مع القمر وهي

  • ذات مرة، لا تجوز الصلاة إلا بذكر الرسول صلى الله عليه وسلم. هناك فتاة صغيرة جميلة اسمها جمعة تجلس كل مساء تنظر إلى القمر من نافذة غرفتها.
  • كانت امرأة جميلة وجميلة، كان شعرها طويلاً وجميلاً، وكان لونها أسود اللون، وكانت واقفة ووجدت القمر، فنظر إليها القمر وبدأ يرسل ضوءاً يكاد يكون فاتحاً مثل شعرها الجميل.
  • كان شعر جميلة يتلألأ بالضوء ويضيء. قالت جميلة للقمر ماذا تريدين مني قال لها “أريد أن أكون صديقك”.
  • ردت جميلة على القمر فقالت له لا اتكلم مع احد لا اعرفه حتى لا ينزعج والدي ووالدتي. فقال لها القمر لم اؤذيك لكني سأكون لطيفا معك كل يوم.
  • قالت له جميلة “لا أحب أن أصبح غريبًا”.
  • كانت جميلة مستاءة من الظلام. ركضت إلى شرفة والدتها، وانهار من البكاء. أخبرتها بما حدث لها، فقالت لها أمها هذه الأشياء من الخيال، لأن القمر لا يتكلم.
  • حاولت جميلة إقناع والدتها بأن ما حدث قد حدث بالفعل، فقالت جميلة لوالدتها “لماذا القمر في السماء، ولست بحاجة لوجوده”
  • ردت الأم على جميلة وأخبرتها أن الله لم يخلق شيئًا في الحياة إلا إذا كان لها دور يفيد الإنسان والقمر بدونه، فنحن نعيش في غابة وظلام مرعب.
  • ردت جميلة على والدتها، والدتها، لأن الدنيا في المساء مرعبة من دون نور القمر الذي ينيرها.
  • وجلست جميلة كل يوم تنظر إلى السماء حتى ظهر القمر وتتحدث معه وهو يتحدث معها، لكن القمر حزين من جميلة لأنها رفضت أن تكون صديقته.
  • ذهبت جميلة حزينة لغياب القمر عنها. توضأت ودعت وطلبت من الله تعالى أن يطلعها على القمر مرة أخرى.
  • فوجدت امرأة جميلة شعرها يتلألأ ويتألق مرة أخرى، فعرفت أن القمر قد عاد إليها مرة أخرى وأضاءت الأمسية بنورها الجميل الهادئ.

اجمل قصة خيالية قصيرة عن القمر

قصة خيالية قصيرة عن القمر والحوار بين ساجد والقمر من أروع القصص

  • ذات مرة، أولادي، كان هناك طفل اسمه ساجد. كان هذا الطفل مغرمًا جدًا برؤية القمر وكان ينتظره كل يوم وينظر إليه قبل أن ينام.
  • في إحدى ليالي الصيف، كانت ليلة حارة جدًا، لذلك طلبت منه والدة ساجد أن يكون سعيدًا في الجزء العلوي من المنزل حتى يتمكنوا من تنفس الهواء النقي.
  • رحب ساجد بالفكرة وأطاع والدته وصعد معها إلى أعلى المنزل، وهو سعيد جدًا لأنه سيكون أقرب إلى القمر مما هو عليه في المنزل.
  • قالت له والدته وهي تنظر إلى السماء التي يضيئها القمر والنجوم أعلم أنك تحب القمر كثيرا. قال لها إني أسجد، حدثني عن القمر يا أمي.
  • وقالت والدته إن القمر جسم معتم يدور حول الشمس فيشتق نوره وينشره في الأرض والسماء بأمر من الله تعالى.
  • كما قالت له والدته، وأن القمر أصغر من الشمس والنجوم، وهو أقرب إلينا مما هم عليه، فقد خلقه الله لنا لينير العالم لنا، لأن العالم بدونه هو. مظلم جدا.
  • اتكأت الأم على كتف ابنها ساجد ونامت، لكن ساجد تعلم النوم، لكنه استمر في النظر إلى القمر، والتحدث معه، والتعبير له عن مدى حبه له ومدى رغبته في الصعود إليه.
  • نظر مون إلى ساجد وأخبره أنني أعرف ما تفعله كل يوم من أجلي، أحبك كما تحبني.
  • سعد ساجد كان مسروراً جداً بكلمات القمر له، التي تمنى أن يسمعها منه، فقال القمر لساجد لنذهب سويًا في رحلة إلى السماء.
  • لم يصدق ساجد نفسه وكأن العالم كله بيده، وكأن حلم حياته سيتحقق. وافق ساجد وصعد مع القمر وأصبح في السماء يرى منزل أصدقائه وأمه وصديقه.
  • بدأ ساجد بالذهاب مع القمر في رحلته وكان سعيدًا جدًا. ثم بعد انتهاء الرحلة، طلب القمر من ساجد أن يعيده إلى والدته. انطلق ساجد وقال للقمر أريد أن أبقى معك.
  • قال القمر لساجد إنني لا أستطيع أن أبقيك بجانبي لكني سأكون معك كل يوم وأنورك أينما ذهبت.
  • رد ساجد وهو مستاء عندما أردت أن تتركني بعد أن تعلقت بك، قال له القمر هذه هي حالة العالم للبقاء في منزلك مع أسرتك وأنني أوضح لك الطريق والأماكن التي يجب أن تذهب إليها. .
  • وافق ساجد على العودة إلى والدته، وتبادل القبلات مع القمر، فيقول له القمر “سأنتظرك كل يوم حتى نقوم بهذه الرحلة مرة أخرى”. ابتسم ساجد وقال موافق.

أروع حكايات عن القمر

القصة الأولى الهدى ودوران القمر

  • في إحدى الأمسيات خرجت هدى لتلعب مع بقية الأطفال في الشارع وكانت مسرورة جدًا بهذه المسرحية واستمرت في اللعب حتى حان وقت العودة إلى المنزل.
  • اتصلت بها والدة هدى لأن الوقت كان متأخرًا وكان الظلام يسود المدينة وكان عليها أن تغفو.
  • سمعت هدى كلام والدتها وعادت إلى المنزل، وعند عودتها إلى المنزل وجدت القمر يدور حولها ويسير خلفها ولا يتركها.
  • شعرت هدى بالخوف والرعب، وذهبت إلى والدتها على عجل وقالت إن القمر كان يجري خلفي، فضحكت والدتها وقالت إن القمر لا يتحرك، إنه ثابت.
  • وأجابت هدى “انظر من شرفة المنزل ستراه واقفًا في السماء أمام بيتنا. قالت والدتها إن الله خلق هذا القمر ثابتًا ولا يتحرك حتى ينير العالم كله”.

القصة الثانية قصة الآسر والقمر

  • كان هناك ولد جميل اسمه أسير كان فضوليًا جدًا لمعرفة ماهية القمر وما إذا كان هناك أشخاص يعيشون فيه وما إذا كان له فم وأنف مثل الإنسان أم لا.
  • في كل يوم، كان آسر يطلب من والدته الصعود على سطح المنزل حتى يقترب آسر من القمر، لكنه رأى أنه كلما اقترب القمر أكثر، كلما ابتعد عنه أكثر، وكان شديد التأثر. حزين لأنه لم يستطع الصعود إليها.
  • في أحد الأيام، طلب الخاطف الذهاب مع والده، الذي يعمل صيادًا في قارب صيد، للقبض على القمر على الجانب الآخر.
  • فوافقه والده واصطحبه معه، فوجد آسر أن القمر يبتعد فجلس يبكي لا يستطيع الوصول إليه.
  • وجده والده يبكي فسأله ما الذي يجعلك تبكي. قال له أريد أن أرى القمر. فابتسم الأب وقال له إن القمر جزء مضيء يستمد نوره من الشمس. ليس لها أنف ولا أحد يعيش معها.
  • فقال له آسر أريد أن أذهب إليه. فأجابه والده قائلاً “يذهب إليه رواد الفضاء في مركبة فضائية”.
  • تمنى أسير أن يحقق حلمه وأن يصبح رائد فضاء حتى يرى القمر.

في نهاية هذا المقال نتمنى أن ينال إعجابكم، بما في ذلك قصة خيالية قصيرة عن القمر. هذه القصص ممتعة للأطفال. نأمل أن تخبر كل أم أطفالها حتى يستمتعوا بها.