يحرم أهل مكة للحج من تم الإجابة عنه وتوضيحه من خلال هذا المقال، فقد شرع الإحرام لمن أراد أن يحج أو يعتمر بيت الله الحرام، وذلك وذلك لأن حكمة من الله سبحانه وتعالى، وحدد النبي صلى الله عليه وسلم لكل قوم ومواقيت للإحرام منها، ومن خلال ذلك تم التعرف عليه يحرم أهل مكة بالعمرة والحج.

يحرم أهل مكة للحج من

حرام أهل مكة للحج في منازلهم الذين في مكة المكرمة ودليل ذلك الحديث الصحابي الجليل عبد الله بن عباس رضي الله عنه. عليه وسلم وقت لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل الشأم الجحفة، ولأهل نجد قرن المنازل، ولأهل اليمن، هن لهن، ولمن أتى عليه منهن ممن أراد الحج والعمرة، ومن كان دون ذلك، فمن حيث حتى أهل مكة من مكة “. فمن كان في منزله فَ

من أين يحرم أهل مكة للعمرة

يحرم أهل مكة من بيتوهم أو أي مكان داخل مكة، لكن إحرامهم للعمرة من الحل، وهو ما يعني كل الأماكن خارج الحرم المكي، وفي أي مكان من الحل.، وقد ذهب جمهور أهل العلم أن أفضل مكان يكون ميقاتا للعمرة لأهل مكة هو الجعرانة، ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم أحرم منها، ثم يليها التنعيم، وقد النبي صلى الله عليه وسلم عائشة رضي الله عنها، وقد صور منها، وقيل أنه الحديبية، والأمر فيه سعة والله أعلم.

مواقيت الإحرام لغير أهل مكة

تلك الأماكن التي حددتها المواقف التي تحددها النبي صلىاللهعليهوسلم، للحديث عن تلك الأماكن منها، وهي

  • ميقات أهل العراق ومن بجهتهم وهو ذات عرق وهو موضض شمال شرق مكة المكرمة بمسافة 94 كيلو متر.
  • ميقات أهل اليمن ومن في جهتهم ويددى يلملم وهو جبل غرب مكة المكرمة يبدد مسافة 54 كيلو متر.
  • ميقات أهل نجد ومن بجهتهم وهو قرن المنازل جبل يطل على عرفات ويبدد عن مكة المكرمة 94 كيلو متر.
  • ميقات أهل المدينة ومن بجهتهم وهو حليفة أو ما يعرف باسم آبار علي، ويبدد عن مكة المكرمة 450 كيلو متر.
  • ميقات أهل الشام ومن بجهتهم وهو الجحفة، ويشارك أهل الشام فيه أهل مصر، ويبعد عن مكة المكرمة 187 كيلو متر، أما اليوم فيحرمون مكان مكان يبعد عن مكة المكرمة 204 متر.

حكم إحرام غير أهل مكة من مكة

يحرم أهل مكة للحج من مكة أما غير أهل مكة فهم يحرمون من الميقات الذي حدده النبي صلى الله عليه وسلم لهم، ولو تجاوز المسلم الميقات المخصص له دون أن يحرمهم من واجبه الرجوع إليه ويحرم عنده، ولا يجوز له أن يحرم من مكة، ولو يجوز له أن يحرم من مكة، تجاوز الميقات ولم يراجعها في مكة ويوزعها في مكة ويوزعها على الفقراء، أما في التعامل معها في إلا بعده مكة المكرمة. .

الحكمة من مشروعية الإحرام

إن الإحرام لحكمة من الله وتعالى وذلك لإظهار تذل العبد لربه، فيظهر العبد الشعثرك ويت الرف ويترك أسباب الزينة، فالإحرام بداية النسكبادة، وهو النية في الدخول في النسك تكبير كما حرام للصلاة هو كذلك بالنسبة للحج والعمرة، فيحرم بعدها كل ما كان قبلها حلالا، وقد شرعت مواقيت الإحرام المكانية لزيادة شرف البيت الحرام وفضله الكبير، فكان لحرم البيت الحرام وهي المواقيت المكانية، فمن أراد الدخول لأداء عباد الحج والعمرة ومناسكهما لا تدخل بصفة مخصوصة تشريفا للحرم وتكريما له ولحرمه والله ورسوله أعلم.

إلى هنا نصل لختام مقال يحرم أهل مكة للحج، والذي بيم مكان إحرام أهل مكة للحج والعمرة، وبين مواقيت الإحرام المكانية لغير أهل مكة وذكر الحكمة من مشروعيد الإحرام.