اسم الفعل في حالة النصب يفتح ما هو. يعتبر اسم الكائن أحد القواعد الأساسية للغة وهناك فرق بينه وبين اسم الموضوع. يأتي اسم المفعول به للدلالة على من يتم تنفيذ الفعل، على عكس اسم الفاعل الذي يأتي للدلالة على من يقوم بالعمل، وسنشرح المزيد عن الأمثلة التفصيلية للاسم وأنواعه، مع شرح لـ الجواب على هذا السؤال.

النعت الماضي من الفعل مفتوح

إن اسم المفعول به مفتوح على ثقل المفعول، وهو أحد طرق اشتقاق الاسم منه، ويقول ابن هشام عند تعريف اسم المفعول أنه غير مشتق من فعل واحد. من وقع عليه، وذكر عباس حسن في كتاب القواعد الصحيح أنه اسم مشتق لتوضيح منى ثابتًا أو مستمرًا، وتأتي للدلالة على من يقع هذا المعنى، وعادةً ما يأتي اسم حالة النصب من حروف الفعل المبني للمجهول، مثل كما يسرق الفعل، الذي يسرق منه اسم حالة النصب، ويستخدم، ويستخدم، وما إلى ذلك.

أنواع صفات الأسماء

يأتي في نوعين، وهما اسم حالة النصب للفعل الثلاثي، والاسم الثاني من حالة النصب من الفعل غير الثلاثي، وسنشرح كلا النوعين

مشتق من الفعل الثلاثي

وهو الذي يشتق من فعل غير مهذب أو صحيح، وإذا أتى حرف متحرك في البداية، مثل فعل حرف العلة، فإن الميم المفتوح يزداد بأول مرة والحرف waw قبل نهايته، لذا فإن الاسم مفعول به في الفعل هو وعد، ويولد طفل وهكذا، وإذا كان في المنتصف ألف متر مكعب أو فجوة، كما يباع أو أقل كما سماه، فإننا نقوم بما يلي

  • نأتي لنجعل زمن المضارع.
  • نقوم بإزالة الحرف الذي يشير إلى المضارع واستبداله بـ meme المفتوح.
  • نضع شدة على حرف العلة مع الفعل الناقص.

مشتق من الفعل غير العالي

إذا أتى اسم حالة النصب من الفعل الثالث، فإننا نقوم بما يلي

  • نأتي لنجعل زمن المضارع.
  • نستبدل الحرف الذي يشير إلى الحاضر بحرف المقطوع.
  • افتح الحرف قبل الأخير.

صور عمل التأثير الموضوعي

وهناك عدة صور لتأثير الاسم وهي كالتالي

  • في حالة اقترانها مع مثال على ذلك صلاة المرتضى، حكومته هي الله، فنجد هنا أن كلمة “الحكمة” هي مفعول به نصب لكلمة المرتدو وهي نصب. اسم.
  • وهو ما يسبقه موضوع ومثال على ذلك صلاة المؤمن الذي تكون سيرته جديرة بالثناء، فنجد في هذه الجملة أن سيرة حياته عبارة عن فاعل سلبي، ترفعها كلمة محمود وهي اسم حالة نصب.
  • بداهة في النفي كما هو الحال عندما نقول ما هي الحقوق المسروقة التي توجد وراءها مطالب، فإن الكلمة تُسرق، وتحليلها هو المسند الاسمي، وكلمة الحقوق هي اسم سلبي مشتق من الاسم الموجه إلى النصب.
  • السؤال المسبق إذا قلنا هل رأي المجنون مقبول في المحكمة، لأن كلمة “مقبول” هنا لها تعبير رمزي، ورأي تعبيرها هو مشاركة سلبية للمشترك في حالة النصب، وهو أمر مقبول ومقبول رمزية وقد حلت محل المسند.
  • البداهة مع الوصفية كما لو كنا نقول إنني أقبل طالبًا حصل على جائزة، ونجد أن كلمة “منح” هنا صفة اسمية، ومشاركة الموضوع في الجملة مخفية ضمير. مع الإقرار والامتياز لتحليله هو مفعول ثانٍ لاسم حالة النصب.
  • الذي يسبقه النداء مثال على ذلك جملة “أو من سُرقت حقوقه، اصبر”. نجد أن كلمة “حقه” في الجملة لها تأثير تصريف، اسم رمزي للكلمة المسروقة، وهي اسم حالة نصب.

في النهاية عرفنا اسم المفعول به من الفعل المفتوح، حيث تتم صياغة اسم المفعول من الفعل الثلاثي والفعل غير الثلاثي، وصياغة اسم المفعول من الفعل الثلاثي هي في وزن الجسم. .