في الثقافة الرائجة يشار إلى النمرود بأوصاف مثل أول جبار في الأرض وكان أحد ملوك الدنيا الأربعة الذين ذكروا في القران وهو من الملوك الكافرين. وهو أول من وضع التاج على رأسهِ وتجبر في الأرض وادعى الربوبية  وكان ملكهُ أربع مائة سنة فطغى وتجبر وعتا وآثر الحياة الدنيا.

 

من هو النمرود

ولقد رأى حلما طلع فيه كوكب في السماء فذهب ضوء الشمس حتى لم يبق ضوء، فقال الكهنة والمنجمون في تأويل الحلم أنه سيولد ولد يكون هلاكك على يديه، فأمر بذبح كل غلام يولد في تلك الناحية في تلك السنة وولد ابراهيم ذلك العام فأخفته والدته حتى كبر وعندها تحدى عبادة نمرود والاصنام. ويشرح المفسرون أن إبراهيم وملك يدعي الألوهية تواجها لإظهار الإله الحقيقي الذي يستحق العبادة، أهو الملك أم الله؛ مفسرين بأن هذا الملك هو النمرود. وعندما فشل الملك في محاججته، أمر بحرق إبراهيم بالنار والتي تحولت على إبراهيم بردا وسلاما.

الاجابة هي:

احد الملوك الاربعة وهو ملك جبار ادعى الربوبية.