أي أن الصفات الواردة في الحديث أخطر من الوسيط الأول. أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ذُكرت علينا، وعلمناها ونقلها كثير من العلماء والرواة عن النبي صلى الله عليه وسلم ؛ لقوله على ورد في حكم الله تبارك وتعالى في القرآن الكريم أهمية إتباع النبي محمد لأن محمد بشر صالح، ولا طهر منه رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد في الأرض، لذلك طهر النبي محمد ورسوله. الأتباع والصحابة هم أول الناس الذين نتبعهم، ونحن نسير وفق طريقهم لكسب رضا الله تعالى واتباع الرسل واتباع السنة النبوية التي علمنا إياها رسول الله.

أي من الصفات الواردة في الحديث أخطر؟

ولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم في غار حراء، وكان النبي يعمل راعيا للغنم صلى الله عليه وسلم. وكان صاحبه عن كثير من الصحابة منهم أبو بكر وعمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب وعثمان بن عفان. هؤلاء هم أقرب الصحابة لرسول الله تعالى. وقاتلوا معه المشركين حتى يغلبوا هم ورسول الله صلى الله عليه وسلم.

الجواب هو:

النفاق لأنه يدل على الإيمان ويكفر الكفر.