ولأن المواطن كان واثقًا ولم يرتبك وطلب من الملك أن يذهب معه إلى القاضي ليحكم بينهما، فالعدل والصلاح من صفات الملك العادل الذي يحكم بين الناس بالحق ولا يغفر شيئًا. بسلام ؛ لأن المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف.

لماذا كان المواطن متيقنًا وغير مرتبك وطلب من الملك أن يذهب معه إلى القاضي ليحاكم بينهما

يجب على المسلم أن يثق في نفسه ولا يتجاهل الخطأ دون أن يخبره، لأن من لا يعمل على التعافي من الظلم سيبقى ضعيفًا ويموت ضعيفًا ولن يجد الاحترام والتقدير من الآخرين.

  • الجواب هو

لأنه يعلم أن الملك رجل صالح ويصلح له، حتى لو كان ضده.