معنى قوله صلى الله عليه وسلم فيدرجه في الحديث الصحيح الذي أخرجه الإمام البخاري في صحيحه من رواية الرفيق العظيم عبد الله بن قيس الأشعري المعروف. أبو موسى. الأشعري يقف ليكتشف بعض المعاني الواردة في الحديث لقساوته وصعوبة على أهل العصر الحديث.

معنى قولك بارك الله فيك وسلم.

هناك كلمات وردت في بعض الأحاديث النبوية لا يفهمها جميع الناس وعامة الناس، لكنها بحاجة إلى شرح لتوضيحها، ومنها ما ورد في الحديث النبوي وهو لفظ

  • المشي في جوف الليل.

ومقارنة النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه بالمنبّه العاري دليل على ذلك.

وفي الحديث الذي رواه الصحابي الجليل أبو موسى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم “ولكن مثلي وأرسلني الله كرجل أتى على بعض الناس قال يا قوم إني رأيت. الجيش بأم عيني، وأتوقع أن العريان، فالنجاعي، فوطالهم رتبة من قريتهم، فودجاوا، تبعوا ملهمهم فنجوع، وكذبوا على رتبة منهم، صاروا عوضا عنهم، فسبهم الجيش فوهلكهم واجتهم، فهي مثل من ما جئت يتبعه أوتاني، وهكذا عصى وكذب لأنه جاء من اليمين “.

وهنا تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم بالمنبّه العاري كما يقول العلماء “دلالة على جسامة الخطر. كأنه يخلع ثيابه ليحذرهم بالإشارة إلى ثيابه، أو أنه رجل جرده العدو وهرب منهم محذرا قومه ليعرفوا له ليكشف الحقيقة. من أخباره. . “

قيم الحديث “إنَّما مَثَلِي وَمَثَلُ ما بَعَثَنِي اللَّهُ بِهِ”

وقد بين علماء حديث الرسول صلى الله عليه وسلم معظم أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، ولا سيما كتب الصحيح. قال يا شعبي رأيت الجيش بأم عيني. لعدو عرفوه، “وأنا المحذر العاري”، وهو مؤشر على شدة الخطر. فكيف ينزع ملابسه لتحذيرهم بالإشارة إلى ثيابه، أم أنه رجل جرده من العدو الذي هرب منه، وعلموه بخلع ملابسه صدق التجربة، فصار، على سبيل المثال، في “Valenjae!”، وهذا يعني. ابحث عن سلامة النجاعة، «فانكسم الناس فريقين ففريف يطيع فودجاوا» والدلجة هي الظلمة، أي مشوا فقط ليلتهم الأولى «فانتاليجوا» رواد الأعمال «في محلههم»، أي بهدوء مدبوغ، «فنجوعهم»، كذبوا الجماعة الثانية، وأتوا بهم في الصباح ولم يمشوا “جيشهم فسبهمهم”، أي أنهم هاجموهم مبكرًا “فوهلكهم وأجتهم”، أي اقتلاعهم. ومن أطاع الرسول صلى الله عليه وسلم يخلص، ومن ترك ما أتى به يعاقب “. والله أعلم.

حتى هذه النقطة تمت مناقشة معنى قولهم صلى الله عليه وسلم، فشرحوا بعد فهم معنى الكلمة ومعناها في جسم الحديث، بالإضافة إلى التعرف على بعض التفاصيل المهمة. في الحديث أعلاه.