أصبح الاهتمام بالأماكن الرياضية والرياضية أمرًا لا يمكن التغاضي عنه ولم يعد مكانًا للعب أو إنشاء هوايات الشباب عليها أو مجرد إقامة المباريات. أصبحت الرياضة والملاعب مركزًا اقتصاديًا عالميًا وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من السياسة والتعارف العالمي مع تقارب المجتمعات والبلدان والمصالح. لذلك، فإن الإمارات دولة كبرى في المنطقة قد أدركت ذلك وتمكنت من تقييم هذا الصرح الرائع والكبير الذي لا يمكننا تجاوزه دون أن يكون لنا دور في إبراز هذا الجهد والجهد والعمل الرائع في هذا الصرح العظيم. مرفق وهذا المشروع الرياضي الناجح، فهو أول استاد الإمارات ومن أكثر المشاريع الرياضية التي ظهرت على الساحة بشرح طريقة خاصة جدا وهو استاد هزاع بن زايد.

إنها تحفة معمارية بحق وتجمع رائع للمواطنين والسائحين والوافدين لمشاهدة أفضل المباريات في هذا الملعب، حيث شاركت الأندية الشهيرة في الإمارات أو المنتخب الإماراتي في العديد من المسابقات الدولية، مما جعلها من بين الملاعب. يخضع للمنافسة والمنافسة من أجل الحصول على أفضل ملعب في العالم وليس فقط في آسيا أو الشرق الأوسط أو المنطقة العربية فقط.

مواصفات الاستاد تم بناء هذا الملعب بأوامر من حكومة الإمارات العربية المتحدة حتى يكون لدولة الإمارات استاد من الطراز العالمي ويكون الأفضل في العالم والشرق الأوسط. وأن هذا الملعب تم افتتاحه عام 2023 على مساحة لا تقل عن 45 ألف قدم مربع وارتفاع يصل إلى 50 مترًا، وبسعة 25 ألف متفرج، ومن بين هذه المقاعد ثلاثة آلاف مقعد للرتب والمقاعد. المراكز العليا في الدولة خلال أوقات المباريات. إنه بالفعل ملعب رائع ومتطور يمكننا القول إنه أفضل ملعب تقني ومتطور في الشرق الأوسط بأكمله، خاصة لمن يحضر المباريات في الملعب من الداخل، فهو يستمتع كثيرًا.

المشاهدة من المدرجات فريدة ومثيرة، خاصة في ظل المقاعد التي تتمتع بأفضل الميزات والرؤية من جميع الزوايا، وأنت على بعد أمتار قليلة من الملعب نفسه، وليس أكثر من ستة أمتار، وستجد لاعبين يجرون ويسجلون الأهداف. تم تصميم الملعب على شكل نخيل رائعة. يؤكد هذا التصميم نبل الإمارات وتمسكها بالحياة القبلية والبدائية التي عاشت فيها الإمارات. الميزة التي لا يمكن تركها هي أن المدرجات تتمتع بالظل طوال العام، بحيث لا يتأثر المشاهد أو المتفرج في المدرجات بدرجة الحرارة أو بأشعة الشمس في أي وقت من اليوم، الدقة الهندسية في التصميم هذه الميزة يسمح بتظليل المدرجات في جميع الأوقات.

هذا بالإضافة إلى ما يحتويه الملعب من أماكن رائعة لاستقبال الزوار المهمين ومعدات فاخرة جدًا، جاهزة لأي قائد في الدولة أو أي زائر من خارج الدولة لمشاهدة إحدى المباريات، خاصة وأن هناك دور ثاني بالكامل معدة للاستضافة بسبب أجنحتها الثلاثة الكاملة ويمكن أن تستوعب أكثر من 700 شخص إلى جانب 60 مقعدًا للإعلاميين و 50 مقعدًا لذوي الاحتياجات الخاصة.

الموقع والموقع يقع هذا الملعب في مدينة العين الإماراتية وتحديداً في منطقة الطوية على الطريق السريع المؤدي إلى دبي وأبو ظبي. كل هذا تم إعداده للجمهور الإماراتي، وكذلك للجمهور الدولي في المباريات الدولية. مع العلم أن الإمارات استطاعت الفوز باستضافة كأس آسيا 2023، سيكون لاستاد هزاع بن زايد بالتأكيد دور كبير في نجاح البطولة، مع استقبال رائع لجميع المشجعين الآسيويين في هذا الوقت.

نتمنى أن تنعم كل الدول العربية بالفكر والوعي الذي تتمتع به الإمارات من أجل زيادة الملاعب الرياضية في عالمنا العربي لزيادة البنية التحتية الرياضية بشكل عام، فنحن لسنا أقل من أوروبا وملاعبها على أعلى مستوى. التكنولوجيا والروعة.