الفصل في معاصي الاحتجاج، والله عز وجل، والصلاة والسلام عليك أيها النبي، وعلى آله وسلم عليهم أجمعين إلى يوم الدين وبعده.

الحكم على معاصي الذنوب والله الله

نسعى لأن نكون معكم لحل أي أسئلة واقتراحات تجد صعوبة في حلها، العديد من الأسئلة الدينية التي يتم تناولها من قبل الكثيرين من خلال محركات البحث المختلفة، بما في ذلك سؤال واحد

حدد الخطيئة التي تشكو منها بإذن الله وسنقدم لك الحل المناسب.

الجواب هو

إن قرار الاحتجاج على معصية إرادة الله باطل. لا يجوز للخادم أن يرتكب المعصية والذنوب، ويتخلى عن عبادة الله ويؤدي الفرائض والعبادات، ويقول ليس له فيها إرادة ؛ لأن الله تعالى خلق الإنسان وميزه بعقله. يميز بين الخير والشر والصواب والباطل فلا يخلط بين العصيان وذنوب الطاعة والواجبات التي تقربه من الله.

المصائب عند وقوعها على المرء لا يستطيع إخراجها من نفسه أو إزالتها، لأن هذه إرادة الله تعالى، فهنا وقع المصيب بإذن الله تعالى، ولعلك فيها تؤجر وتكافأ. .