سبب وفاة الرئيس الجزائري الأسبق عبد العزيز بوتفليقة، عبد العزيز بوتفليقة (2 مارس 1937، وجدة (1) – 17 سبتمبر 2023)، الرئيس العاشر للجزائر منذ التشكيل، والرئيس السابع منذ الاستقلال. في يناير 2005، عينه المؤتمر الثامن رئيسا لجبهة التحرير الوطني. ولد في مدينة وجدة المغربية، بعد أن أكمل تعليمه الثانوي، والتحق بصفوف جيش التحرير الوطني الجزائري في سن التاسعة عشرة عام 1956. وفي نوفمبر 2012، تولى رئاسة الجمهورية. أطول رئيس في الجزائر. في 23 فبراير 2014، أعلن رئيس وزرائها، عبد المالك سلال، ترشحه لولاية رئاسية رابعة وسط جدل حاد في الجزائر حول صحته وقدرته على أداء مهامه القيادية. جدل كبير في الشارع الجزائري في فبراير 2023 أعلن استقالته في 2 أبريل 2023 عندما عين المجلس الدستوري رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح رئيسا للدولة في منصبه.

سبب وفاة الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة

أعلنت رئاسة الجمهورية الجزائرية، فجر السبت، وفاة الرئيس الأسبق عبد العزيز بوتفليقة عن 84 عاما. في ذلك الوقت، قدم الرئيس الجزائري السابق استقالته في 2 أبريل، بعد 20 عاما من حكم البلاد، ضد خلفية أكبر التظاهرات الشعبية التي طلبت منه الوقوف إلى جانب أركان نظامه. ومنذ ذلك الحين، غاب بوتفليقة عن المشهد السياسي، ولم ينشر الإعلام الجزائري أي خبر عنه، فيما رافقته شائعات. منذ عام 2015 حتى بعد تقاعده من السلطة.

عين في بعثتين مراقباً عاماً للدولة الخامسة، الأولى عام 1958 والثانية عام 1960، وعمل بعدها ضابطاً في المنطقتين الرابعة والسابعة من الولاية الخامسة. 1960 إلى الحدود الجنوبية للبلاد لقيادة (الجبهة المالية) وكان العنوان “عبد القادر المالي”.

معلومات عن عبد العزيز بوتفليقة

عبد العزيز بوتفليقة (2 مارس 1937، العجيدة (1) – 17 سبتمبر 2023)، الرئيس السادس للجزائر والسابع منذ الاستقلال. في يناير 2005، عينه الكونجرس المريض رئيسا لجبهة التحرير الوطني. بعد تخرجه من المدرسة الثانوية، التحق ابنه أوجيدا بجيش التحرير الوطني الجزائري عام 1956 عن عمر يناهز 19. في نوفمبر 2012، توفي قبل فترة طويلة من تولي الرئيس هاري بومدين منصبه. خدمة الرئيس الجزائري. في 23 فبراير 2014، أعلن رئيس وزرائها، عبد المالك صلال، ترشحه للرئاسة الرابعة، وسط جدل حاد في الجزائر حول صحته وقدرته على أداء مهامه كرئيس للدولة. جدل كبير في شارع الجزائر. أعلن في فبراير 2023 استقالته في 2 أبريل 2023 عندما تم تعيين رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن شلا ​​رئيسًا بالإنابة للمجلس الدستوري.