شروط استحقاق المعاش الدائم (المدني) يستحق المؤمن عليه معاش تقاعدي في حالة استنفاد الخدمة لأحد الأسباب التالية

الوفاة أو العجز التام أو سقوط أي منهما خلال سنتين من تاريخ استنفاد الخدمة. عدم اللياقة الصحية أو استنفاد الإجازة المرضية (قطاع حكومي + شركات مملوكة بالكامل للدولة).

انتهاء خدمة المؤمن عليه لأسباب من شأنها أن تعرض حياته للخطر إذا استمر في عمله بشرط أن لا تقل مدة اشتراكه في هذا العمل عن عشر سنوات.

انتهاء خدمة المرأة المتزوجة أو المطلقة أو الأرملة لأسباب غير سابقة إذا كان لكل منهما أطفال وبلغت مدة اشتراكها (15 سنة) وبلغت السن المحدد في الجدول رقم (7 أ) المرفق. للقانون. يصرف المعاش في هذه الحالة بدون تخفيض، وهذا ينطبق على المرأة المتزوجة التي ليس لها أطفال، بشرط مرور سنتين متتاليتين على زواجها في تاريخ نضوب الخدمة.

استثناء من شرط السن المشار إليه في هذا البند يستحق المعاش عند بلوغ المؤمن عليها سن الأربعين حتى 31 كانون الأول 2009.

كما يجوز في حالات نضوب الخدمة التي تحدث بعد هذا التاريخ وقبل بلوغ السن المحدد في الجدول المشار إليه أعلاه بشرط ألا يتجاوز الخمس سنوات وبحيث لا يسقط العمر عند استنفاد الخدمة. دون الأربعين، يحدد صرف المعاش بدلاً من مكافأة التقاعد، على أن يتم تخفيض المعاش بنسبة مئوية مخصصة في هذه الحالة. حالة.

انتهاء خدمة المؤمن عليه لأسباب غير المنصوص عليها في البنود السابقة، وكان قد بلغ السن المحددة بالجدول رقم (7 ب) الملحق بالقانون إذا كانت له مدة اشتراك لا تقل عن (15 سنة) في تاريخه. سن الخمسين أو (20 سنة) قبل ذلك.

يحق للحالات التي انتهت خدمتها اعتباراً من 1/1/2016 والذين بلغت مدة اشتراكهم (15) سنة وبلغوا السن المذكورة في الجدول (7 / ب) صرف المعاش التقاعدي.

أما بالنسبة للحالات المنتهية خدمتها والذين لديهم مدة اشتراك (15) سنة وعمر (50) سنة فأكثر ولم يبلغوا السن المذكورة في الجدول رقم (7 / ب)، فيستحقون التقاعد. المعاش الذي يؤجل صرفه حتى بلوغه هذا السن أو حدوث الوفاة أو العجز التام قبل انتهاء الخدمة المؤمن عليه في الحالات المشار إليها في البند السابق إذا بلغ المبلغ المحدد لفترة اشتراكه ولم يبلغ. السن المحدد في الجدول رقم (7 ب)، ففي هذه الحالة يستحق المعاش ولا يصرف عليه إلا إذا بلغ السن المحدد أو عند وفاته أو عجزه قبل ذلك.

الحالات التي أنهى ولداها خدمتهما لمدة اشتراك (20) سنة تقل عن (50) سنة ولم يبلغا السن المذكورة في الجدول (7 / ب)، تستحق معاشاً تقاعدياً هو مؤجل للصرف حتى بلوغ هذا العمر أو حدوث الوفاة أو العجز الكامل قبل ذلك.

إنهاء خدمة المؤمن عليه الذي يزاول عملاً شاقًا أو خطيرًا أو ضارًا وكانت له مدة خدمة حقيقية (20 عامًا) في هذه الوظائف.

نعترف بأن “التأمينات الاجتماعية” هي المظلة التي تحمي المواطن من العوز بعد التقاعد، وهذا النظام ليس ميزة كويتية، بل إن معظم الدول تتبع إنشاء الحماية المالية لمواطنيها.

وإذا تذكرنا من ساعد في تشريع قانون التأمين ومن تبع كلماته في التغيير وشد أيديهم، فعندئذ عملوا باجتهاد واعتمدوا مقالات لم يلاحظها أحد من قبل، كل ذلك ونقول عسى أن تكون قوياً، و قد تعود الفائدة على الجميع بالتساوي.

اقرأ أيضا

المحصلة ليست ما بدأنا به، بل السؤال عن مصادرة 300 ألف دينار كويتي من قبل “التأمين” لكل متقاعد كويتي وسجل علمه، والأسوأ أنك تحصل على مكاسب تصل إلى 15 ألف دينار من أموال المتقاعدين وتأخذها لهم بعد ذلك، فتأتي وتطرح القرض الحسن وهو في المواطنة من أموالك المدخرة كطرف. نتيجة الخدمات التي قدمتها كموظف، بغض النظر عن موقعك.

كثر الكلام .. يقال إن “التأمينات” تستغل أموال المتقاعدين وتستفيد من العوائد المتأتية من فوائد المبالغ المستثمرة، وهو حق المواطن.

مررت بهم بتجربة سمة لم أحصد منها سوى خيبة الأمل والمرارة. كمواطن أعطوني الرقم المفقود لأنني حسب ادعائهم تجاوزت الرقم 300 ألف دينار مع العلم أنني دفعت أكثر مما هو مطلوب والقانون … يسمح لي بمكافأة التأمينات بالإضافة إلى جائزة الوزارة الذي كنت أعمل فيه، وهي وزارة الصحة.

على الرغم من أن الموضوع قد انتهى لفترة من الزمن، إلا أن المصداقية يجب أن تقال “التأمينات” سحبت مني أكثر من خمسين ألف دينار نتيجة عملي في عيادتي الخاصة من عام 1988 حتى عام 1992، وسؤالي هنا هو إذا لم أستحق شيئاً فلماذا لا تعيده لي !.

أقولها بضمير حر، وهي بيان موجه للمسؤولين في هذه المؤسسة، أن ما تلقيته من الجائزة فقد أكثر من النصف خلال الوقت الذي حصل فيه شخص آخر على ما يريد، ولا يختلف عن ذلك. أنا في أي شيء، لا من حيث الوظيفة، ولا من حيث سنوات الخدمة، ولا من حيث الرتبة. أين العدل والمساواة الذي تتحدث عنه

لقد حرموني من حقوقي التي كان من المفترض أن أحصل عليها على أساس إصابتي بإعاقة بصرية دائمة وغير قابلة للإصلاح، ولم أتقاضى سوى معاش التأمين بدعوى أنه الأعلى

كنا ولا زلنا نطالب بأن تتعامل “التأمينات” بشفافية مع المواطنين وتنشر تقارير عن مخاطر استثمار الأموال المتعلقة بمبالغ أموال المتقاعدين، لكن المطالبين لا يعيش.

وهي تمارس أنشطة المضاربة، وقد تلحق أضراراً من ورائها .. على حد علمي لا أحد يحاسبها .. من هنا جاءت المطالب البرلمانية بإبطال احتساب المؤسسة فائدة على قروض المتقاعدين بدلاً منها.

امنونا، وعاملوا المواطنين على قدم المساواة قبل أن تعطينا تصريحاتك اللطيفة.