التحقيق في مساهمات الكيميائيين في تحديد خصائص الأحماض والقواعد، والبحث العام حول الأمور الموجودة في الطبيعة التي نعيش فيها حتى يكون لهذه التحقيقات متخصصون فيها ويمكن أن تكون هواية خاصة بهم أو جهد. متخصصة متوازنة مع عقليتها الثابتة، حيث الاكتشافات التي تأتي إلينا كبشر هي من الأمور التي تساعد على التطور والتقدم العلمي الكبير هو تحقيق لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يصل إلى هذه المناطق الشاسعة والكبيرة بشكل تعسفي وبدون السبب. بل هي اكتشافات متتالية ومتعاقبة في جميع المجالات، ومن بين هذه الاكتشافات ما تمت دراسته والبحث عنه بجدية، وبعضها محض صدفة، ومن خلالها نبني على القضايا التي تعبرنا في حياتنا. .

خصائص الأحماض والقواعد

توجد الأحماض كمواد في العديد من النباتات الحية، وأهمها الخضار والفواكه الموجودة، وخاصة في الليمون والبرتقال والحمضيات بشكل عام، ويعد حمض الستريك من الأحماض الأساسية الموجودة في هذه النباتات الحمضية، وحمض الماليك الموجود في التفاح والخل، وهناك أيضًا أحماض معدنية من الموارد الحيوانية، والتي يحتاجها جسم الإنسان بشكل كبير لنمو وتقوية الجسم.

أشهر المساهمين الكيميائيين

يوجد العديد من علماء الكيمياء حول العالم وقليل منهم، ولديهم مساهمات كبيرة ساعدت في النهوض بالعلم وتطور الحياة البشرية عبر تاريخها، بمن فيهم العرب وغير العرب، ونذكرهم

  • الكسندر بورودين، كيميائي الجنسية الروسية.
  • جابر بن حيان، أحد الكيميائيين العرب الذين ظهروا في العصور الوسطى.
  • أبو بكر الرازي مؤسس الكيمياء الحديثة.
  • أوبنهايمر، الكيميائي الذي ساعد في العثور على القنبلة النووية.
  • أينشتاين وبونسن والعديد من العلماء الآخرين الذين ساهموا في تطوير الكيمياء في مراحل كبيرة ومختلفة.

هناك العديد من المتعاونين المهتمين بعلم الكيمياء، والذين لديهم بصمة واضحة على حياة الناس والإنسانية إلى حد كبير، وحتى اليوم يظهر الكيميائيون ذوو العلوم الجديدة والمختلفة، وكل سابقة يميز نفسه عن الآخر بطريقة أكثر تطوراً وتميزاً.