إن دراسة أدوات الحضارات الإنسانية القديمة وبقاياها هو علم يهم جميع الدول، حيث يفخرون بحضاراتهم القديمة، وهذا العلم يسمى علم الآثار.

علم الآثار هو علم يتعامل مع دراسة البقايا المادية التي خلفها الإنسان. يبدأ تاريخ دراسة علم الآثار مع بداية الأدوات التي صنعها الإنسان (القواطع والقواطع). ربما سمي علم الآثار على اسم قبيلة عاد الراحل. إنها دراسة علمية لبقايا الحضارة الإنسانية الماضية. ادرس حياة القدماء. وتشمل هذه النفايات أشياء مثل المباني والهياكل، والقطع الفنية، والأدوات، والفخار، والعظام. يمكن أن تكون بعض الاكتشافات مثيرة، مثل مقبرة مزينة بالذهب أو بقايا معبد كبير. ومع ذلك، فإن اكتشاف بعض الأدوات الحجرية أو بذور الحبوب المتفحمة يمكن أن يكشف بشكل أفضل عن العديد من جوانب حياة الناس. توثيق أنواع الطعام المستخدمة في الماضي،

وهو ما يكشف أوجه التشابه بين حياة هؤلاء الناس وحياتنا الحالية. وما يكتشفه عالم الآثار، من المباني العظيمة إلى الحبوب، يساعد في رسم صورة للحياة في المجتمعات القديمة. البحث الأثري هو السبيل الوحيد للكشف عن حياة المجتمعات التي كانت موجودة قبل اختراع الكتابة منذ ما يقرب من خمسة آلاف عام. يعد البحث الأثري في حد ذاته مصدرًا مهمًا لإثراء معرفتنا بالمجتمعات القديمة التي تركت سجلات مكتوبة.

الجواب الصحيح إذن على السؤال هل العلم الذي يدرس أدوات وبقايا الحضارات الإنسانية القديمة يسمى علمًا

إنه علم الآثار