تعتبر رواية أروع الأنا من أروع روايات القصة، وهي من تأليف الكاتب الموهوب فزاع وهو كاتب مبتدئ. هذه، أما بالنسبة لرواية أروع الغطرسة، فكانت كتابتها الأولى.

بعض التفاصيل المهمة في رواية أروع الأنا – تتحدث الرواية عن رجل يرتكب جريمة ويحتاج إلى جمع مبلغ من المال، وأثناء وجوده في المسجد يعرض بناته للزواج من المصلين في المسجد.

بعد ذلك تدور أحداث المسلسل حول إحدى الفتيات التي تتزوج أحد أبطال الرواية، وتهاجمها أسرتها وتشتمها، وتدور الأحداث حولها.

أما البطلة الثانية فتظهر أحداث الرواية لها كواحدة من الشخصيات الحكيمة لكنها ستتزوج من شخص غامض وغريب، وتدور أحداث هذه الفتاة حتى نعرف سبب السلوك الغريب لزوجها. .

– أما الفتاة الثالثة التي تتميز بحب الحياة ومغامراتها، كما أن حظها في زوجها المغامر أيضًا، فيكون اللقاء الأول بينهما مطاردة بالسيارات.

– أما الأبطال الذين تدور حولهم الرواية فهم المعلم المتغطرس الذي يتورط في الزواج من البطل الحنون الذي يحب السلام، وتدور الأحداث حولهم وكيف ستكون حياتهم معًا، مع هذا الاختلاف الكبير في المزاج.

بعد فترة من الأحداث في الرواية، يتضح أن هدف الأب في الزواج من بناته قبل دخول السجن لا يشتهيه أبناء عمومتهن، ولا يريد أن يتزوج بناته من أبناء عمومته.

وايلد هارتس، العمل الثاني للفنانة، هو فضاء، لكنه لم يكتمل بعد – وتبدأ أحداث الرواية أمام باب الجامعة في اليوم الأخير من الامتحانات، حيث بشرى التي تدرس في تجمع الصف الأول الثانوي، وأرجوان التي تدرس في الصف الثالث الثانوي، ومايا التي تدرس في الصف الثاني. وافقت الجامعة ومجوهرات معلمهم وصديقهم منتهى على الخروج معًا للاحتفال وتوديع أحدهم الذي سيسافر للزواج.

في الوقت نفسه، يتعرضون جميعًا للسرقة، بحيث يأخذ السارق عباءاتهم ويتركهم بملابس خفيفة وضيقة في الشارع في أحد الأماكن المهجورة.

– ثم تتعرف الفتيات على أحد الشباب الذي يحاول الربط بينهما، ويدعى باسل، حتى يتعرضوا لمحاولة أخرى، لكن باسل يحاول إنقاذهم منها.

– وهنا تتكشف الأحداث، حيث تشارك باسل التي تدرس في الصف الأول الثانوي، في خطبة بشرى بعد أن رآها والدها، فقرر باسل إنقاذها منه وطمأنتها.

بعد ذلك تظهر شخصية بدر وهو مريض بالإيدز ومات الله في أحداث الرواية.

تجري الأحداث بين هؤلاء الفتيات وهذا الشاب، وعلى الرغم من أن هؤلاء الفتيات كما صورتهن الكاتبة الرائعة فضاء ومنفتحين على العالم وسعيدات بزيتهن، إلا أنهن متحفظات، وهذا واضح في المشهد في الذين تعرضوا لسرقة ملابسهم، حيث بقوا حتى وقت متأخر من الليل أخفوا عريهم عن المتكسين، وعندما ركبوا مع باسل، وأعطاهم باسل ملابسه، حاولوا إخفاء أجسادهم بها.

الشرح طريقة التي كتبت بها الكاتبة فضاءًا – لغة الكتابة أولاً في كلتا الروايتين لم تعتمد الكاتبة على الكتابة، بل اعتمدت بشكل واضح على اللهجة العامية، حيث كانت لهجتها الوطنية والمحلية واضحة في الكتابة، لكنها كانت تكتب أحيانًا. كلمات بسيطة في المعيار.

– عندما كانت تشرح شكل الشخصيات وملابسهم كانت تشرح ذلك بإسهاب، ربما كان هذا الامتداد يأخذ القارئ أحيانًا بعيدًا عن تفاصيل المشهد ليأخذها في تخيل شكلها.

أما المستوى الاجتماعي في كلتا قصتي أبطال القصص، فقد كانت الرواية الأخيرة أكثر تنوعًا من حيث المستويات الاجتماعية للأبطال.