رغبة موسى – صلى الله عليه وسلم – في مساعدة المستضعفين عند حصوله على الماء، نقلت قصة سيدنا موسى عندما تسلم ماء ماديان، وهي من القصص القرآنية التي ورد ذكرها في كتاب الله، يعرف الكثير منا معلمنا موسى، وما حدث معه في حياته منذ طفولته، حيث كان هناك ملك ظالم جبار، كان يأمر بقتل كل مولود جديد، وعندما ولد موسى، ألقته أمه في خافت عليه، وأحضرت الماء إلى بيت من يكون عدوًا له عندما يكبر، فوجدته زوجة الفرعون وقالت لزوجها ليكن لنا ابنا ونفعل. يربيه لينفعنا في سن الشيخوخة، لكنه لم يعلم أنه سيكون ألد أعدائه.

موسى عليه السلام أراد أن يساعد المظلوم

كان سيدنا موسى في مياه مديان، وكانت مجموعة من الناس تسقي عليه، وعندما انتهوا من الري، أعادوا الصخرة إلى البئر، وهذه الصخرة كبيرة وضخمة جدًا، فلا يمكن لأحد رفعها إلا القوي. قومًا أو مجموعة من الناس، فجاءت امرأتان أرادتا سقاية الغنم، لكنهم لم يستطيعوا، فراهم سيدنا موسى وسألهم عما يريدون، فقالوا إنهم صعبوا في هذا الأمر، ولم يساعدوهم. لرفع الصخرة، فساعدهم موسى ورفع الصخرة عنها، ليتمكنوا من استخدام ماء البئر، فسقوا الماء لأغنامهم، ولجأ موسى إلى الظل، وكان قدوة في ذلك. اتبع في القوة والمساعدة.

الجواب هو

صيح.