قصة مرت في جواز سفرنا لمدة أربعة أشهر، وتعتبر من القصص الحقيقية المليئة بمشاهد الرعب والعاطفة والرومانسية والقيم الإنسانية. القصة كتبتها الكاتبة المبدعة ندى محمود، ونُشرت على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تحت عنوان “الزواج القسري”، ورغم أنها كتبت باللغة العامية إلا أنها حازت على العديد من الإعجابات.

قصة حدثت في جواز سفرنا قبل أربعة أشهر.

قصة جواز سفرنا قبل أربعة أشهر هي نفس قصة “الزواج بالإكراه” للكاتب ندى محمود. تدور أحداث القصة في جو رومانسي مليء بالرعب. تروي الحكاية ندى محمود على لسان بطلة القصة تجربة زواجها والمشاكل والمنعطفات التي تمر بها، في بيئة مثيرة ومرعبة، حيث تتخلل الأحداث مجموعة من المشاهد الرهيبة التي تستحوذ على القلوب. وبالتالي فإن تحذير كل من الزوجين تجاه الآخر هو التركيز السائد في العلاقة بينهما أكثر من الصداقة واللطف والتفاهم، وتستمر الوقائع وسط اللوم والتوبيخ المتبادل، حيث تشكو الزوجة من لامبالاة الزوج وأنها لا يجيد فعل أي شيء في المنزل، وأنه يراها متعبة من عملها، ومع ذلك، فهو لا يحاول مساعدتها بأي نوع من المساعدة، لأن الهيروين يحسب أنها وزوجها يتقاتلان دائمًا، وأنهما يتقاتلان و يقطعون بعضهم البعض على الأشياء التي تبدو مزعجة. إنهم لا يساويون شيئًا، لكنهم على الرغم من ذلك يتصالحون بسرعة، وهذا يحدث في يوم واحد أكثر من مرة، وهي تشعر بالملل والتعب بهذه الشرح طريقة.

السيرة الذاتية قصة حب قسري

قررت الزوجة التحلي بالصبر والابتعاد عن الخوض في الزوايا القاسية مع زوجها، خشية أن تضغط عليه رغم اعتراضها على تصرفاتها، وأنه لن يساعدها في فعل أي شيء في المنزل، لكنها تشكره كثيرًا. طيب أنها وافقت على السماح له بالعودة للعمل مرة أخرى بعد أن اعترض على ذلك، بحجة أن هناك الكثير من الرجال في مكان عمله وهو يشعر بغيرة شديدة منها، وقصة حب قسري للكاتب ندى محمود هي قصة مسلية وشيقة تتواصل بلغة بطلة قصة زوجها الذي بالإضافة إلى موضوع الغيرة واللامبالاة هو الآخر متشكك وعصبي ومع ذلك فهو لا يخلو من بعض الصفات الحميدة. الجمعة إلى مكان جديد لتناول الغداء وكسر ملل الأسبوع، لكن ضع في اعتبارك غضبها هذه المرة لأن العادة الجميلة في زوجها، والتي أحبتها رغم تعبه، لم تتحقق هذا الأسبوع لشيء ما بعده. سيطرتهم معًا، وهي أن المطر نزل بشدة أثناء خروجهم. حتى أنه أصيب بنزلة برد مصحوبة بعطس شديد وسعال.

قصة حب قسرية الفصل 1

أراد الكاتب الوصول إلى ذروة الأحداث وتحقيق العقدة الدرامية للمسلسل حتى نهاية الجزء الأول من القصة. عندما ذهبت بطلة القصة لإيجاد علاج لنزلات البرد للتخلص من زوجها، لاحظت وجود خزانة دواء لم تكن موجودة من قبل، مما أثار فضولها لفتح رسالتها الإخبارية لتتفاجأ بأن العلاج سريع. تتصرف بشكل منوم، وقد صُدمت وصدمت أكثر، عندما لاحظت شيئًا غريبًا، وهو أن زوجها قد دخل المطبخ ليصنع كوبين من الشاي، والذي كان يصنعه كل يوم لينام بعدها حتى قبل أن تنتهي. شرب كوب الشاي. حاولت أن تروي الأحداث، أولاً، كيف أن زوجها المريض الذي لم يستطع دعم جسده بسبب أعراض البرد التي ظهرت فيه، يدخل المطبخ لتحضير كوبين من الشاي، وأثناء قلبه على رأسه ويعمل. لتوحيد الأفكار تذكر موضوع حلمه. كل يوم قبل الانتهاء من فنجان الشاي الذي يحضره له الزوج بنفسه كل ليلة، وكل شيء يصبح واضحًا ومعقولًا بدرجة كافية، يحضر لي شايًا منومًا كل ليلة، لكن ما الذي يجعله يفعل ذلك يجب أن أجد السبب دون الشعور.

قصة حب قسري الفصل الثاني

كانت الزوجة بطلة القصة منزعجة للغاية مما حققته وبدأت تتساءل ما الذي يجعل زوجها يضع منوم مغناطيسيًا في شايها رغم أن العلاقة بينهما طبيعية خاصة علاقتهما الرومانسية والحميمة وهناك لا داعي لوضع منوم مغناطيسي علي، فلا يوجد سبب آخر وهو أنه يتسلل ويخدعني مع امرأة أخرى، لكن هذا غير ممكن لأنه متدين ولا يصلي لا، وقد قررت أن تفعل ذلك. . تظاهرت بالنوم وتأمل ما سيفعله وعندما أحضر لها الشاي تظاهرت بأنها كانت تشرب وتسكب نصف كوب شاي على السجادة التي تبللت الشاي والتي عرفت تلك الحيلة وتظاهرت بالنوم، وبعد ذلك احرصي على نومها، تقول البطلة إنه اقترب منها كثيرًا وكانت خائفة جدًا مما ستفعله، وتكرر الأمر أيضًا في اليوم الثاني، حتى قررت البطلة الانتهاء. لتلك المأساة، واشترى كاميرا مراقبة وقام بتركيبها في الثريا المعلقة فوقهم بالضبط في غرفة نومهم لرؤية كل شيء بوضوح، وحدث نفس الشيء ولم تر ما فعله بها كل ليلة في الليلة الثالثة. لكنها سارعت في تفريغ الكاميرا بعد أن غادر للعمل واكتشفت الفوضى الكبيرة!

وفي نهاية المقال نتعرف على القصة التي قضت أربعة أشهر في جواز سفرنا بعنوان “الحب القسري” للكاتبة المبدعة ندى محمود التي نشرت بالكامل على موقع فيسبوك وحظيت بتفاعل كبير من المتابعين خلال الساعات الماضية.