ما هو العقاب الالهي؟ هناك العديد من العيوب التي تعتبر صحيحة في حياة الناس، والتي يتم استخدامها للعديد من القضايا الحياتية المختلفة، من بينها ما هو المكافأة الحسنة أو المكافأة السيئة، ومن الذي يحصل على مختلف أسماء لحكمهم، والعقاب تعتبر من الأمور العقلانية في حياة الأفراد والجمهور، وتعتبر عمومًا فرضًا للسلطة الرسمية على شيء وفعل سلبي أو مؤلم أو مخالف لما الواقع الاجتماعي الذي يعيش فيه الفرد، من خلال ما يمكن أن يحدث لشخص أو حيوان أو منظمة أو كيان محدد، وهو استجابة للسلوك. يعتبر غير مقبول، وكذلك مكافأة الفرد إذا فعل الخير.

العقوبة في الإسلام

وضع الله أحكام آياته وشرائعه الدينية في الأمور المتعلقة بالثواب والعقاب للفرد المسلم، والتي تعتبر من الأسس العقائدية حتى لا تنقص أو تنتقص من حكمة الأصل الديني، خاصة في هذه الأيام التي تمر فيها حياة المجتمعات الإسلامية أفرادا ودولا، وهناك مصائب كثيرة في هذه المجتمعات. في هذه الأيام العصيبة حيث تكثر الذنوب والخطايا على أنواعها، وهذا ما يصنف بحكم الدين على أنها أزمات تقود الأمة إلى الهلاك والعذاب في الدنيا والآخرة. معها غرقت الأرض وبعضهم، ولم يظلمهم الله، بل ظلموا هم أنفسهم.

عقاب الله

آيات العقوبة في القرآن

هناك آيات كثيرة في القرآن الكريم تتحدث عن العقوبة التي يمكن أن تلحق بالفرد في الدنيا والآخرة لمن لم يؤمن بدين الله ولم يطبق شريعته، منها

  • قال تعالى غرقوا من ذنوبهم.
  • قال تعالى (قال تعالى (غرقوا من ذنوبهم)).
  • قال تعالى “ولكن صرير عظيم هلكهم”.
  • فقال تعالى أرسلنا من صرخ عليهم فكانوا مثل وحش المتوحش.
  • فقال تعالى “وما يرون إلا التعجب، لعلوهم”.
  • قال تعالى “يضرب عليهم الذل حيثما تربوا”.
  • قال تعالى “ونلقي عليهم العداء والبغضاء إلى يوم القيامة”.
  • من يرى أحوال الناس الحاضرين هذه الأيام يجد أن ما يحدث في حياة الناس ما هو إلا عقاب إلهي في الدنيا لما تعرضه الأمة في حق عدم تطبيق الدين الإسلامي فيها. مداها الكامل الذي يشمل النكبات المالية وانتشار الأمراض الخطيرة وغيرها. أصابك بالبلاء، لأنك وأنت تكسب يديك فاغفر كثيرين.