ما هي وظيفة الأربطة في الجهاز الهيكلي، وصف الأربطة وهي مجموعة من الأنسجة الضامة الكثيفة، لأنها تشبه الأوتار عند ملاحظة هيكلها الذي تشكلت من الداخل.

  • وظيفة الأربطة تربط العظام في منطقة المفصل ببعضها البعض.
  • يتم ذلك من خلال الأنسجة الضامة التي تهدف إلى دعم الأعضاء الداخلية لجسم الإنسان.
  • يساهم في استقرار واستقرار المفاصل في المكان المناسب.
  • كما أنه يربط بين عضوين أو أكثر، مثل الكبد والأمعاء.
  • توفر الأربطة الدعم الكافي للمفاصل من أجل استقرارها، مما يساعد الشخص على التحرك بسهولة.

ما هي الأربطة؟

  • تُعرف أربطة الهيكل العظمي البشري في العلوم الطبية بأنها مجموعة من الحبال الليفية، تتكون من نسيج ضام يتميز بكثافته واستقراره المتوازي.
  • تتكون الأربطة من ألياف كولاجين قوية وألياف أخرى تتميز بترتيب متوازي منظم.
  • يسمح للشخص بالتحرك في اتجاهات مختلفة بمساعدة الأنسجة التي تتكون منها.
  • يزيد ترتيب الألياف جنبًا إلى جنب من قوة مقاومة الأربطة.
  • ما يساعد على مقاومة الضغوط الميكانيكية التي قد يتعرض لها الشخص أثناء ممارسته للأنشطة الرياضية.

دور الأربطة في الهيكل العظمي.

هناك العديد من الوظائف التي تؤديها الأربطة في الهيكل العظمي لجسم الإنسان. فيما يلي أهم هذه الوظائف في النقاط التالية

  • تمنح الأربطة المفاصل مرونة كاملة من حيث الحركة وامتصاص الصدمات.
  • يربط الأعضاء ببعضها البعض، بالإضافة إلى ربط العظام بالعظام الأخرى.
  • امنح الشخص النشاط للتحرك والركض بشكل طبيعي.
  • الأربطة غير المنظمة في الهيكل العظمي تحافظ على استقرار الأعضاء الداخلية في المكان المحدد.
  • بالإضافة إلى إمكانية تحريك الجسم في الاتجاهات التي تريدها بكل سهولة.
  • يربط بين عظم الفخذ والساق، ويمكن للشخص من خلاله تحريك المفصل ومنعه من الانخلاع.

أنواع الأربطة في الهيكل العظمي.

تم العثور على الأربطة في جميع أنحاء المناطق الداخلية المختلفة من الهيكل العظمي في جسم الإنسان. يرجع انقسام الأربطة إلى موقعها في الجسم، بالإضافة إلى الوظيفة التي تؤديها، ويمكن تقسيمها إلى ما يلي

الأربطة المفصلية

تُعرف بالأربطة التي تربط العظام ببعضها البعض، وتتكون من أنسجة ضامة ليفية تساعد على تحريك المفاصل بشكل مريح، حيث تمنع الشخص من القيام بالحركات التي تؤدي إلى إصابته.

الأربطة البريتونية

الأربطة التي تحيط وتحمي الأوعية الدموية المهمة جدًا لجسم الإنسان، حيث تساهم في ربط وتثبيت الأعضاء الداخلية في أماكنها المخصصة دون انحراف مثل الرحم.

الأربطة الجنينية

تم العثور عليها بين الأربطة البريتونية التي أصبحت هياكل أنبوبية فارغة.