تنتقل الشفرة الخاصة بصنع البروتين إلى الرايبوسومات بواسطة، يحتوي الحمض النووي البشري على كمية كبيرة من البيانات الجينية، كل هذه البيانات هي السبب الرئيسي لأداء الجسم لوظائفه الحيوية التي تبقيه على قيد الحياة، والريبوزومات هي أحد المحفزات داخل الخلية البشرية التي تساعدها على تصنيع البروتين الذي يتكون الخلية الحية بخصائصها التي يجب أن تكون بداخلها أثناء عملية النسخ، وبما أن هذه المحفزات تحتاج إلى رموز خاصة لتعمل.

  • في كتاب العلوم للصف الثالث الاعدادي الفصل الاول من درس علم الوراثة.
  • هناك سؤال حول رمز تخليق البروتين الذي ينتقل إلى الريبوسومات، والسؤال هو كيف يتم نقل هذا الرمز.
  • الإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي “إن شفرة تخليق البروتين تنتقل من النواة.
  • إلى الريبوسومات عبر RNA أو mRNA.
  • هذا الحمض هو العمود الفقري الذي يرمز إلى جزيئات البروتين في الخلية.
  • لذلك، فإن الحمض النووي الريبي، وكذلك الإنزيمات والبوليميرات النووية، تحفز عملية تكوين الجينات التي تتكون منها الخلية.
  • إنها تجذب العناصر الغذائية إلى الجسم لتحويلها إلى مكونات خلوية جديدة يتم تصنيع البروتينات منها.
  • تنقسم عملية تصنيع الخلايا إلى خطوتين، الخطوة الأولى هي عملية النسخ.
  • ينتقل الكود الخاص بإنتاج البروتين إلى الريبوسومات عبر الرنا المرسال.
  • ثم يعمل الحمض النووي على إضافة المعلومات التكميلية من خلال الإنزيمات المساعدة.
  • يخلق شكلًا أوليًا من حمض الريبوسوم من خلية جديدة، ثم تتم معالجة هذا الشكل الأولي في شكل ناضج.
  • بعد كل هذا، يتم إنتاج سلسلة واحدة من حمض الريبوز الذي يتحول بعد ذلك إلى بروتين.
  • يحتوي MRNA على العديد من الخصائص، أهمها أنه يوجد الآلاف داخل خلية واحدة.
  • وذلك لأنه ينقسم إلى نوعين، الأول لا يعيش أكثر من عشر دقائق، لأنه يشفر جزيئات البروتين.
  • ثم يتحلل بسرعة كبيرة وهذا النوع متخصص في فك تشفير بروتينات الإشارة.
  • وهناك نوع آخر وهو الأطول والذي يدوم أكثر من عشر ساعات وهو للبروتينات الهيكلية.

تكرار الحمض النووي

  • بعد إجابتك على سؤال، يتم نقل الشفرة الخاصة بإنتاج البروتين إلى الريبوسومات عبر الحمض النووي الريبي.
  • دعونا نتعرف على عملية إضافة الحمض النووي الريبي منقوص الأكسجين، وهي العملية التي خلقها الخالق تعالى.
  • والعلم جعله غير قادر على تفسير حدوثه، وصلنا فقط إلى مراحله، لكننا غير قادرين على شرح كيفية القيام بذلك.
  • تحدث عملية تكرار الحمض النووي التي تنشأ من تكرار الحمض النووي الريبي كل ساعة تولد فيها خلية جديدة.
  • كل دقيقة تنقسم الخلية وكل ثانية من الحمض النووي تتكاثر لسنوات عديدة.
  • في ذلك، تتحول من طفلة إلى طفلة، إلى مراهقة، ثم شابة، ثم بالغة، إلى شيخوخة.
  • بدون هذه العملية، لا يمكن أن تنضج وتستمر في الحياة، لأن هذه العملية تنسخ 3 مليارات نيوكليوتيد.
  • لنقلها في تسلسل دقيق من الغابة إلى الخلية الجديدة أو الخلية الفرعية، تحدث هذه العملية بشكل متكرر طوال الوقت بدون أخطاء على الإطلاق.
  • حيث توجد إنزيمات تهتم بتصحيح الأخطاء التي يمكن أن تتولد لأي سبب ومن ثم الإشراف على إنتاج بيانات تسلسل الحمض النووي الصحيح.
  • تبحث الإنزيمات عن عيوب بنيوية في النيوكليوتيدات التي تم تصنيعها بشكل غير صحيح.
  • يمكنك استبدالها بمكونات تم تثبيتها بشكل صحيح، ولكن الخطأ يمكن أن يزداد سوءًا وتحدث طفرات جينية كبيرة.
  • يبدأ تكوين جيل جديد من النيوكليوتيدات مع وجود أخطاء وراثية، مما يتسبب في تلف أثناء تكوين خلايا جديدة.
  • ثم تبدأ الأخطاء بالتراكم مع كل خلية جديدة يتم بناؤها، وهو أحد الأسباب الرئيسية لسرطان الإنسان.
  • يتم تنفيذ عملية النسخ بواسطة العديد من الإنزيمات، لأنها أول محفز للخلية لتنفيذ كل هذه الخطوات المختلفة.
  • يبدأ بإنزيم هيليكاز الذي يفصل بين خيوط الدنا المزدوجة، ثم هناك بريماز.
  • ما يعمل على إنتاج مادة البداية للحمض النووي التي تبدأ في النضج أثناء عملية النسخ المتماثل.
  • هناك بوليميرات DNA، وهي إنزيمات تضيف أجزاء جديدة إلى النيوكليوتيدات.
  • وهناك إنزيم tubulomisate، الذي يعمل على لف الخيوط مرتين مرة أخرى.

مراحل تكرار الحمض النووي.

  • يتكاثر الحمض النووي عندما تنتقل الشفرة الخاصة بصنع البروتين إلى الريبوسومات عبر الحمض النووي الريبي.
  • وهو أيضًا يتضاعف ملايين المرات ليحدث أخيرًا في عملية تكرار الحمض النووي ويتم ذلك من خلال عملية تتكون من 4 خطوات مهمة
  • تشكيل شوكة النسخ المتماثل تبدأ هذه العملية بتفكك المقطع المزدوج مع الخيطين الفرديين.
  • أنها تحتوي على أربعة مواد مختلفة الأدينين، الثايمين، السيتوزين، والجوانين.
  • تلتف هذه المواد الأربعة حول بعضها البعض حيث تنتهي خيوط الأدينين مع خيوط الثايمين.
  • ترتبط خيوط السيتوزين بخيوط الجوانين، وتشكل الحمض النووي لكل إنسان.
  • لذلك، في عملية النسخ، يتم فصل المواد الأربعة حتى يتم نسخ الحمض النووي البشري بالعدد المطلوب من المرات.
  • يتم ذلك عن طريق إنزيم هيليكاز، المسؤول عن فك الخيوط وفصلها حتى تحدث عملية النسخ المتماثل.
  • Prophase وهي المرحلة الثانية من تكرار RNA، حيث تبدأ الخيوط بعد الانفصال.
  • استنساخ نفسه ثم خيط أطوال قصيرة لمجموعة واحدة من الخيوط في الطرف الثلاثي لمجموعة أخرى من الخيوط.
  • ثم تنتهي مرحلة النسخ بشكل دائم وتبدأ مرحلة النضج بإنزيم يسمى بريماز.

مراحل تطور الخلايا الجديدة

  • مرحلة الاستطالة وهي المرحلة التي تستغرق أطول وقت، حيث تؤدي الإنزيمات وظائف عديدة واحدة تلو الأخرى.
  • عندما تبدأ البوليمرات في التكاثر، فإنها تتحقق من الأخطاء التي يمكن أن تحدث أثناء النسخ وتصحيحها.
  • ثم تضع الخيوط التكميلية على خيوط متطابقة، وتعطيها قاعدة مزدوجة، ثم تبدأ في إضافة شظايا أوكازاكي، وهي أجزاء من الحمض النووي البشري.
  • المرحلة النهائية في هذه المرحلة، يتم استخراج خيوط جديدة من الخيوط الأصلية التي تم استنساخها.
  • ثم يتم فحص الحمض النووي الجديد مرة أخرى للتأكد من عدم وجود أخطاء.
  • ثم يتم تشكيل الإليومرات لتمثيل الغطاء الواقي للكروموسومات حتى يتم إزالتها مع الاندماج مع الكروموسومات الموجودة بالفعل.
  • ثم تبدأ الخيوط الأصلية بحبل الحمض النووي بحيث يتكاثر الحمض النووي أكثر من مرة.