متى تمطر الارض؟

متى تهطل الامطار التضاريسيه، يسقط المطر على الأرض عندما تهب رياح ممتلئة بالرطوبة فوق سلاسل الجبال، مما يتسبب في ارتفاع الهواء وانخفاض درجات الحرارة، وبالتالي التبريد على ارتفاعات عالية.

  • في ذلك الوقت، يتكثف الماء ويسقط على شكل مطر، وفي حالة ارتفاع درجة الحرارة، يسقط هذا الماء على شكل حبيبات ثلج.
  • لذلك، تعتمد كمية هذا المطر على كمية بخار الماء التي تحملها الرياح.
  • وهذا ما يفسر سبب تسميتها بهذا الاسم ؛ كيف تتأثر أثناء سقوطها بعامل الأرض.
  • وتسقط الأمطار على المناطق الشمالية والجنوبية والشرقية حيث تسقط على مدار العام.
  • وتلك المناطق هي فقط حيث يسقط المطر من الأرض وليس في مناطق أخرى.
  • تعتبر المملكة العربية السعودية من الدول التي تتميز بالجفاف طوال فصل الصيف، ويشهد باقي العام هطول أمطار.
  • من بين المناطق التي تتلقى أكبر كمية من الأمطار الأرضية، جبال روكي في غرب أمريكا، ومرتفعات جبال الأنديز، وجبل إسكندناوي الواقع في شمال غرب أوروبا، والمنحدرات الجنوبية لجبال الهيمالايا.
  • كما تمطر بغزارة على المنحدرات الغربية لجبال فلسطين في مواجهة الرياح الرطبة القادمة من البحر الأبيض المتوسط.

أماكن هطول الأمطار الطبوغرافية بعد هطول الأمطار

بعد سقوط الأمطار على الأرض ووصولها إلى الأرض، تتوزع في عدة أماكن بناءً على عدة عوامل، على النحو التالي

  • إذا سقط المطر من الأرض على أرض غير مستوية، فإنه يتسرب من المنحدرات ويستقر في أي مكان مجوف مثل البحيرات أو يتسرب إلى الأرض، وهذا يحدث في الوديان والجبال والتلال.
  • على الرغم من أن هذا المطر لا يصب في التضاريس مع الأرصفة والطرق لأنه ممنوع، وبالتالي يستقر في الجداول، وتراكم الأمطار في تلك الجداول يخلق مشاكل في المناطق الحضرية.
  • إذا سقط هذا المطر على تلال ليس بها نباتات ؛ هل من السهل حفر الأخاديد فيها عن طريق عمل المياه الجارية، بحيث كلما زاد عدد النباتات الموجودة على تلك التلال، قل عدد تلك الأخاديد؟
  • تعتبر المناطق الصحراوية من أنسب المناطق لاستقبال الأمطار من الأرض، حيث أن أراضيها مصنوعة من الرمال التي تمتص الماء بسرعة، بينما يصعب ذلك في المناطق التي تحتوي على كمية كبيرة من الطين.

الخصائص الطبوغرافية للمطر

هطول الأمطار الطبوغرافية له الخصائص التالية

  • يرتفع الهواء المحمل ببخار الماء إذا اصطدم بالجبال أو الهضاب.
  • تنخفض درجات الحرارة وتصبح الرطوبة أكثر كثافة بسبب زيادة تمدد الهواء.
  • هذا النوع من المطر يسقط بشدة على المنحدرات المتعرجة.
  • عندما يسقط هذا المطر على الجانب المواجه للريح ؛ تنتقل هذه الرياح إلى المنحدر الآخر، والذي يستمر في الجفاف مع زيادة درجة حرارته وبالتالي تزداد قدرته على امتصاص الرطوبة.
  • المنطقة المجاورة للرياح تسمى منطقة ظل المطر.